إصابة 19 مواطن في حادث مروع على محور "دار السلام/ البلينا" بسوهاج.. صور
أصيب 19 مواطن بكسور وجروح وكدمات وسحجات متفرقة بالجسد في حادث مروع على محور "دار السلام/ البلينا"، جنوبي محافظة سوهاج.
تلقى اللواء صبري صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج إخطارًا بوقوع حادث تصادم سيارة ملاكى وشيارة ميكروباص على محور دار السلام البلينا.
نتج عن الحادث إصابة كل من رضا عبد الحليم حسين ٤٨ سنه من ابو تشت، فاطمه حسن عثمان ٨ سنوات، حمزة حسن عثمان ١٠ سنوات، رؤا حسن عثمان ٥ سنوات، أمنه فؤاد محمد ٤٣ سنه ابو تشت، يوسف سيد عبد الغنى ١٣ سنه حلوان، نهى راشد محمد ٢٩ سنه عزبة البوصة، على محمد على ٥ سنوات ، كيان محمد على ٢ سنه، ندى سيد عبد الغنى ١٨ سنه حلوان، محمود اسماعيل قاسم ٣٨ سنه ابو تشت، ابتسام ناصر محمود ٣٥ سنه ابو تشت، يوسف محمود اسماعيل ٣ سنوات، حنين محمود اسماعيل ١٣ سنه، محمد محمود اسماعيل ٨ سنوات، اسماعيل محمود اسماعيل ٦ سنوات، مجدى على عبد الشكور٥٣ سنه من ١٥ مايو، امال محمد موسى ٢٧ سنه من ١٥ مايو، هدى محمد موسى ٣٤ سنه من ١٥ مايو، بكسور وجروح وكدمات وسحجات متفرقة بالجسد.
تم نقل المصابين إلى مستشفى دار السلام
وتم تحويل ٦ حالات منهم إلى مستشفى سوهاج الجامعى الجديد، وتحرير المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.
سياق آخر
شهد الطريق الصحراوي الشرقي دائرة مركز شرطة أخميم شرقي محافظة سوهاج، وقوع حادث تصادم ومصرع تباع، تم نقل الجثة وايداعها في مشرحة مستشفى سوهاج العام، وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
كانت بداية الواقعة بتلقي اللواء صبري صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، اخطارًا من غرفة عمليات النجدة يفيد بأنه أثناء نزول المدعو هشام ج م ر سن 38 تباع علي سيارة نقل ومقيم أسيوط، من سيارة محل عمله وعبوره الطريق الصحراوي الشرقي دائرة مركز شرطة أخميم، إصطدمت به سيارة ميكروباص، ومصرعه في الحال.
وتبين من التحريات والفحص أن السيارة قيادة المدعو هشام عم ع سن 62 سائق ومقيم بمحافظة البحر الأحمر، وأنه فوجئ بالشخص المذكور يعبر الطريق ولم يتمكن من مفاداته مما أدى إلى الاصطدام به و مصرعه في الحال، وتم نقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى سوهاج العام.
تم ضبط السيارة مرتكبة الحادث وقائدها وأفاد بمضمون ما سبق، وأفاد قائد السيارة محل عمل المتوفي المدعو محمود ا ا ج سن 46 سائق ومقيم دائرة أسيوط أيضًا بمضمون ما سبق ونفى الشبهة الجنائية.
