قيادة شقيقه.. مصرع طفل اصطدم به تروسيكل بالخطأ في سوهاج
لقى طفل مصرعه ، إثر اصطدام تروسيكل قيادة شقيقه به حال قيامه بركنه في فناء المنزل دائرة مركز شرطة طما شمالي محافظة سوهاج، تم إيداع الجثة في مشرحة مستشفى طما المركزي، وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
مصرع طفل اصطدم به تروسيكل بالخطأ في سوهاج
كانت بداية الواقعة بتلقي اللواء صبري صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، اخطارًا من غرفة عمليات النجدة بوصول الطفل إبراهيم م ا ا ا سن 8 تلميذ، إلى مستشفى طما المركزي جثة هامدة إدعاء حادث سير، ومقيم دائرة مركز شرطة طما.
وتبين من التحريات الأولية وبالفحص وسؤال والده سن 40 عامل ومقيم بذات الناحية، أقر أنه أثناء تواجد نجله المذكور في فناء المنزل وحال رجوع الدراجة بخارية تروسيكل، قيادة نجله وشقيق المتوفي المدعو محمود سن 15 طالب ومقيم بذات الناحية للخلف لركنه في المنزل إصطدم به مما أدى لوفاته، ونفى الشبهة الجنائية وأن الحادث قضاء وقدر.
تم ضبط التروسيكل وقائده، وأفاد بمضمون ما سبق وأضاف بعدم مشاهدته لشقيقه الطفل المذكور
خلف التروسيكل فاصطدم به بطريق الخطأ.
حرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
سياق آخر
لقيت طفلة مصرعه إثر سقوطها من أعلى الطابق الثالث، حال لهوها على سلم منزل والدها بدون سور دائرة مركز شرطة دار السلام شرقي محافظة سوهاج، ما نتج عنه حدوث كسر بقاع الجمجمة ومصرعها في الحال، تم إيداع الجثة في مشرحة مستشفى دار السلام المركزي، وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
مصرع طفلة سقطت من أعلى سلم بمنزل أسرتها بدون سور في سوهاج
كانت بداية الواقعة بتلقي اللواء صبري صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، اخطارًا من غرفة عمليات النجدة يفيد وصول الطفلة تسبيح ن ا ت سن 7 إلى مستشفى دار السلام المركزي جثة هامدة، إدعاء سقوط من علو ومقيمة بمركز دار السلام.
بعمل التحريات الأولية وبالفحص وبسؤال والدها سن 39 عامل ومقيم بذات الناحية، أقر أنه أثناء لهو نجلته المذكورة على سلم المنزل في الطابق الثالث بدون سور أختل توزانها وسقطت أرضاً ببهو المنزل مما أدى إلى وفاتها، ولم يتهم أحد بالتسبب في ذلك، ونفى الشبهة الجنائية.
بتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد أن سبب الوفاه هبوط حاد بالدورة الدموية والتنفسية نتيجة كسر بقاع الجمجمة ونزيف بالمخ لسقوط من علو.
