حرب بطلها الجواسيس.. عمرو أديب يعلق على واقعة الجاسوسة الإسرائيلية
قال الإعلامي عمرو أديب:« النهاردة الحاج أبو حنان بيتحدث عن إن الإيرانيين عاوزين يتفاوضوا، لكن ما قلش إزاي، يبدوا إنه عاوز إيران ترقد على ركبها، ما كنش هنخلي نتنياهو يضرب فيكم تاني».
وأضاف الإعلامي عمرو أديب خلال تقديم ببرنامج «الحكاية» والمذاع عبر قناة «mbc مصر»: «تم القبض على اتنين إسرائيلين كانوا جواسيس لإيران، قولت أي العظمة دي، إسرائيلي جاسوس لإيران، على الجانب التاني السيدة اللي اتعرفت على 100 مسؤول إيراني، دا انا ما اعرفش 100 راجل».
أبطال الحرب الإيرانية - الإسرائيلية
وأوضح «أديب»: «الحرب دي فيها بطلين أو تلاتة، البطل الأول الجواسيس، والمسيرات والصواريخ، هذه حرب صواريخ، سواء المحمولة على الطائرة أو غيرها».
واستهل الإعلامي عمرو أديب الحلقة بسؤال؛ قائلا: «سؤال اليوم وغدا وبعد غد، هل إيران عندها حجم الذخيرة للاستمرار؟، شوفنا حجم مزعج لإسرائيل خلال الفترة اللي فاتت، لكن الإيرانيين عندهم كام مسيرة، يقدروا يكملوا لحد فين؟».
انتهاء الصواريخ الإيرانية
وأضاف الإعلامي عمرو أديب خلال تقديم ببرنامج «الحكاية» والمذاع عبر قناة «mbc مصر»: «مش باقي في إيران غير الصواريخ، وعندما تنتهي الصواريخ تنتهي إيران، مافيش مجال انك تستخدم دبابات أو مدفعية، دا تستخدمه في حرب تانية، إيران استطاعت أن توجع إسرائيل، وإسرائيل لديها التفجيرات والملاجئ مزعجة على المدى الطويل، وإسرائيل تصرف تلت أربع مليار دولار تكلفة مباشرة للحرب غير اللا مباشرة».
الخسائر الإيرانية
وأوضح «أديب»: «اسرائيل تعاني، وبقولها بشكل واضح الخسائر الإيرانية أكثر، لكن إسرائيل تخسر، مش تخسر الحرب، لكن عندها خسائر معتبرة، والساعة بتدق على إيران، السؤال، هو باقي قد أي؟».
واستكمل الإعلامي عمرو أديب: «هناك اشاعات إن باكستان ترسل مساعدات إلى ايران».
عمليات الاغتيال
وقال «أديب»: «اللي مش قادر أفهمه إن عمليات الاغتيال اللي بتحصل في طهران ببساطة الحصول على الجبنة البراميل في مصر، الآن الحرس الثوري يعلن مقتل رئيس استخباراته ونائبه وضابط آخر في غارة إسرائيلية اليوم».
وأضاف «أديب» خلال تقديم برنامج «الحكاية» والمذاع عبر قناة «mbc مصر»: «طب يا جماعة مش عارفين تخبوهم في حته، يعني مافيش مكان الناس دي تقعد فيها؟، الاستهداف غير طبيعي، هذا مجتمع مخترق أمنيا بشكل غير عادي، يعني أ ب أمن الراجل الرئيس النائب بتاعه ما يقعدوش في حته واحدة، مش علمونا كده خدنا كده عند ميس جالانت في الاستخبارات؟، سنة تانية استخبارات، هل دا معقول؟».
