فريدة سيف النصر تدافع عن نجل محمد رمضان: "إيه الإفترى ده"

خرجت الفنانة فريدة سيف النصر عن صمتها لتُدافع عن نجل محمد رمضان بعد أزمته الأخيرة، حيث نشرت منشورًا عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، وقالت من خلاله: “كده أوفر كتير أوي.. وزيادة عن التجبر بكتير.. علي ابن محمد رمضان عشر سنوات تخيلوا ده لو ابن يهودي مش هايعملوا كده.. دار رعاية حتة واحدة .. إيه الافترى ده.. طيب الفيديوهات بينت مين ابتدا ماتكلمتش عنها ليه.. طيب حولوهم الاتنين للرعاية لأن التصرفين مش عاجبين الكبار.. عامة المساواه في الظلم عدل.. هاتوا الولاد صالحوهم الاولاني هو اللي ابتدأ بكاميرات النادي ومع ذلك.. خللوا نفوسهم تكون نقية ماتعملوش كده.. كله سلف ودين صالحوهم.. عار عليكم وربنا مش هايعديها”.
فريدة سيف النصر: “بتكسروا ظهر محمد رمضان”
واستكملت فريدة سيف النصر حديثها قائلة: “ انتم بتكسروا ظهر محمد رمضان عن عمد .. بس بندالة وحقارة .. ونسيتم أن رب العالمين شايف وعارف النية ايه ده؟ .. ده مقصود جدا وظلم و الظلم ظلمات يوم الدين .. الله اسمه المنتقم الجبار .. اوعوا تفتكروا تحت أي منصب أو كرسي أو سلطه .. أنها دائمة .. كله زوال .. وهاتنزلوا تحت القبور يا أما روضة من الجنة .. أو حفرة من نار الله الموقدة ليوم الدين ... وياعيني لو الله خد الحق لصاحبه في الدنيا كمان .. نفس العقاب بس حرمان تام ماتقدروش عليه .. إلا الضنا عار عليكم .. أما إذا كان الطفل علي عليه أحكام هربان منها أو بيوزع مخدرات عالنواصي أو بلطجي بسلاح أبيض أو هربان من التجنيد أو اغتصب فتاة حاكموه . .ولا اقول لكم ولعوا في العيله كلها علشان ترتاحوا .. اه والله و من دلوقتي أنا شايفه هاتنزل قوانين خاصة ب محمد رمضان وعائلته نفر نفر .. عار على رجالة تاخد حقها من عيل .. أنا حزينة وصريحة ولا اخاف في الحق لومة لائم .. أنا زهقت .. ربنا اسمه الحق والعدل .. مش كفايه ماتعملوش قوانين صارمة للي بيعذبوا الحيوانات .. أحنا بقينا من أكثر الشعوب سوء إلا من رحم ربي .. خسارة”.

أزمة نجل محمد رمضان
وكانت محكمة الطفل بمدينة 6 أكتوبر، أصدرت مؤخرًا حكمًا بإيداع نجل الفنان محمد رمضان الذي يُدعى علي في إحدى دور الرعاية، من دون تحديد مدة زمنية لذلك، حيث جاء هذا القرار عقب نظر أولى جلسات محاكمته في القضية المتداولة إعلاميًا بشأن اتهامه بالتعدي على طفل داخل نادٍ خاص بمنطقة الشيخ زايد، حسب ما ذكره محامي المجني عليه.