00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

ناجية من 5 حروب وإبادة.. فلسطيني يحتفل: أختي الأولى على غزة في الثانوية العامة

الطالبة نسمة إياد
الطالبة نسمة إياد النبيه الأولى على الثانوية العامة في غزة

احتفل المراسل الفلسطيني عاصم إياد النبيه بنجاح أخته نسمة، في الثانوية العامة، وتحقيقها المركز الأول، بحصولها 99.4% في الفرع العلمي.

الطالبة نسمة إياد النبيه الأولى على الثانوية العامة في غزة

وكتب عاصم إياد النبيه، في منشور له  عبر حسابه على فيسبوك: أختي نسمة الناجية من 5 حروب وإبادة هي الأولى على غزة في الثانوية العامة 99.4% علمي.

 

وعلى صعيد آخر كشفت شبكة "بي بي سي" البريطانية، نقلاً عن صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن قوات الاحتلال دمرت أكثر من 1500 مبنى في المناطق الواقعة تحت سيطرتها داخل قطاع غزة، خلف ما يُعرف بـ «الخط الأصفر»، وذلك منذ إعلان وقف إطلاق النار.

الاحتلال يدمر 1500 مبنى في غزة

وأوضحت الشبكة، استنادًا إلى صور الأقمار الصناعية، أن "أحياءً كاملة سُويت بالأرض خلال أقل من شهر"، مشيرة إلى أن العدد الفعلي للمباني المدمرة قد يكون أكبر من ذلك. وبينما أكدت مصادر صـ هـ يونية عمليات الهدم، رفضت اتهامات "بي بي سي" بانتهاك شروط الهدنة، مدعيةً أن قواتها تستهدف "البنى التحتية للمقاومة".

وفي ضوء هذه المعطيات، يؤكد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف أن الاحتلال يسوّق عمليات الهدم كإجراء عسكري، إلا أن الواقع يكشف أهدافًا أعمق. وأوضح المرصد أن هذه العمليات تُستخدم لتبرير استهداف البنى التحتية للمدنيين، وخلق مناطق عازلة تُعيد رسم الحدود، بما يرسخ واقعًا احتلاليًا جديدًا.

كما شدد المرصد على أن هذا الهدم يُعدّ، في جوهره، "أداة عقاب جماعي" تهدف إلى كسر إرادة الصمود وتفكيك البنية الاقتصادية والاجتماعية للمجتمع الفلسطيني.

مرصد الأزهر: تراجع في ضحايا العمليات الإرهابية في وسط إفريقيا

كانت سجلت منطقة وسط إفريقيا خلال شهر أكتوبر الماضي 4 عمليات إرهابية، أسفرت عن مقتل 38 مدنيًا وإصابة 8 آخرين. وتُظهر هذه الأرقام تراجعًا في عدد الضحايا مقارنة بشهر سبتمبر من العام ذاته بنسبة تقارب 51 %، وذلك على الرغم من زيادة عدد العمليات، مما يعكس تحولًا تكتيكيًا في سلوك الجماعات المسلحة والانتقال من الهجمات واسعة النطاق ذات الطابع الجماعي إلى عمليات أصغر وأكثر تواترًا، نتيجة ضعف القدرات اللوجستية لهذه التنظيمات.

ورغم هذا التراجع في حجم الخسائر البشرية، فإن المنطقة لا تزال تعاني من ضعف عمليات الردع العسكري؛ إذ لم تُسجل أي عملية أمنية خلال الشهر، وهو ما يُكرس استمرار الفجوة الأمنية التي استمرت لخمسة أشهر متتالية (من يونيو حتى أكتوبر 2025).
التوزيع الجغرافي للعمليات الإرهابية

توزعت العمليات الإرهابية خلال الشهر على دولتين فقط:

الكونغو الديمقراطية: كانت الأكثر تضررًا، إذ شهدت 3 عمليات إرهابية، خلفت 34 قتيلًا و8 مصابين. ويُلاحظ أن الكونغو الديمقراطية لا تزال تمثل البؤرة النشطة الوحيدة في وسط إفريقيا، حيث تنشط فيها جماعة القوات الديمقراطية المتحالفة (ADF) الموالية لتنظيم "داعش ولاية وسط إفريقيا"، والتي تواصل شن هجمات تستهدف القرى والمناطق الريفية شرق البلاد، خاصة في إقليمي "كيفو الشمالي" و"إيتوري".

الكاميرون: شهدت عملية واحدة أسفرت عن سقوط 4 قتلى دون تسجيل أي إصابات.

تم نسخ الرابط