00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

احنا الفراعنة.. عايدة رياض: افتتاح المتحف المصري يوم عظيم انتظره الجميع |خاص

عايدة رياض
عايدة رياض

أشادت الفنانة عايدة رياض بالحدث الكبير الذي ينتظره الشعب المصري بافتتاح المتحف المصري الكبير، اليوم السبت الموافق 1 نوفمبر، وبحضور عدد كبير من رؤساء الدول العربية والأوروبية ومن مختلف أنحاء العالم.

عايدة رياض: طبعا مبروك على مصر أم الدنيا بالمتحف المصري الكبير

وقالت عايدة رياض في تصريحات خاصة لـ«نيوز رووم»: "طبعا مبروك على مصر أم الدنيا بالمتحف المصري الكبير العظيم وطبعا بشكر الجهود العظيمة اللي معمولة من كل الرجال اللي ورا الحكاية وعلى رأسهم سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي".

وأضافت عايدة رياض: "هي دي مصر وهي دي رجالة مصر وهو ده اليوم العظيم اللي كلنا منتظرينه علشان تاريخ مصر يبقى مؤرخ وظاهر".

وتابعت: "تاريخ مصر كبير وعظيم وأنا بقعد زي التلميذة وبشوف الفراعنة والملوك مكتوب عنهم إيه وبفرح جدا وألف مبروك علينا لأن المجهود اللي اتبذل مجهود جبار من جميع النواحي زي التاريخ والشكل والتنسيق وكل حاجة وفخر ليا إني مصرية وهفضل أحب بلدي وجيش وشرطة بلدي".

واختتمت: "بوجه الشكر بشكل خاص لسيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي اللي هو إنسان قبل ما يكون رئيس وقائد".

وكان أكد المهندس أيمن هيكل، مدير مشروع المتحف المصري الكبير، أن افتتاح المتحف المصري الكبير يمثل نصرا كبيرا لمصر وللعالم أجمع، وتتويجا لجهود آلاف المتخصصين والخبراء الذين شاركوا في هذا المشروع العملاق الذي يعد من أهم المشروعات الثقافية والحضارية في القرن الـ21.

افتتاح المتحف المصري الكبير

وأضاف «هيكل»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن جميع القطع الأثرية التي تم نقلها إلى المتحف مرت أولا على مركز الترميم، حيث أجريت لها عمليات فحص دقيقة بالأشعة للكشف عن نقاط الضعف والمشكلات الإنشائية قبل أن يتم التعامل مع كل قطعة على حدة وفقا لطبيعتها واحتياجاتها الخاصة، مشيرا إلى أن فريق العمل تعامل مع كل حالة بشكل علمي ومنهجي للحفاظ على الأثر دون المساس بقيمته الأصلية.

عمليات الترميم تنوعت تبعا لنوع الخامة

وتابع، أن عمليات الترميم تنوعت تبعا لنوع الخامة، إذ تختلف معالجات القطع الخشبية عن الحجرية أو النسيجية، مشيرا إلى أن مركز الترميم بالمتحف مؤهل بأحدث التقنيات والمعامل المتخصصة لمعالجة الأخشاب والبرديات والأقمشة وغيرها من المواد العضوية، لافتا إلى أن بعض القطع كانت في حالة متدهورة للغاية ما تطلب جهودا دقيقة لإعادتها إلى حالتها المستقرة دون فقدان أصالتها التاريخية.

أبرز التحديات التي واجهت الفريق

وتحدث مدير مشروع المتحف المصري الكبير، عن أبرز التحديات التي واجهت الفريق، مؤكدا أن المشكلات الكبرى كانت في المواد الطبيعية مثل الخشب والبردي والمنسوجات، والتي وصلت في حالات تآكل شديدة، مشيرا أن مجموعة توت عنخ آمون ومراكبه الجنائزية كانت من بين أهم المجموعات التي خضعت لأعمال ترميم دقيقة، إلى جانب السلال المستخدمة لحفظ الطعام والمقتنيات الشخصية، حيث جرى التعامل معها بحذر شديد حفاظا على قيمتها الأثرية، قائلا: «الهدف هو صون هذه الكنوز كما تركها الأجداد قبل 5 آلاف عام، لتبقى شاهدة على عظمة الحضارة المصرية ورسالتها للأجيال القادمة».

تم نسخ الرابط