00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

موعد أذان الفجر غدًا الجمعة بالقاهرة والمحافظات .. خلي بالك من التوقيت الشتوي

موعد أذان الفجر
موعد أذان الفجر

يبدأ مع انتصاف ليل القاهرة العمل بالتوقيت الشتوي في مصر 2025، حيث تعود عقارب الساعة للخلف بمقدار 60 دقيقة، ومع تعديلها يكثر البحث عن موعد أذان الفجر غدًا الجمعة الأخيرة من أكتوبر 2025، بحسب التوقيت المحلي لمدينة القاهرة والمحافظات.

مواقيت الصلاة 
مواقيت الصلاة 

موعد أذان الفجر في مصر بالتوقيت الشتوي

موعد أذان الفجر غدًا الجمعة 31 أكتوبر 2025 في القاهرة:  4:40 AM

موعد أذان الفجر غدًا الجمعة 31 أكتوبر 2025 في الإسكندرية: 4:46 AM

موعد أذان الفجر غدًا الجمعة 31 أكتوبر 2025 في المنصورة: 4:40 AM

موعد أذان الفجر غدًا الجمعة 31 أكتوبر 2025 في الغربية: 4:40 AM

موعد أذان الفجر غدًا الجمعة 31 أكتوبر 2025 في الشرقية: 4:39 AM 

موعد أذان الفجر غدًا الجمعة 31 أكتوبر 2025 في كفر الشيخ: 4:42 AM

موعد أذان الفجر غدًا الجمعة 31 أكتوبر 2025 في بني سويف: 4:40 AM

موعد أذان الفجر غدًا الجمعة 31 أكتوبر 2025 في أسيوط: 4:40 AM

موعد أذان الفجر غدًا الجمعة 31 أكتوبر 2025 في أسوان: 5:07 AM 

موعد أذان الفجر غدًا الجمعة 31 أكتوبر 2025 في سوهاج: 4:37 AM 

أذكار بعد صلاة الفجر 

الذكر بعد الصلاة عبادة عظيمة حثّ عليها القرآن الكريم، قال تعالى: ﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمْ﴾ [النساء: 103]، كما دلت على مشروعيته أحاديث كثيرة صحيحة، نُقلت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، مثل ما رواه مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما: "كنا نعرف انقضاء صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتكبير"، وغيره من الروايات التي أجمعت على استحباب الذكر بعد الصلاة.

ومن أشهر الأذكار عقب الصلوات ما ورد في حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي ﷺ قال: "من سبح الله دبر كل صلاة ثلاثًا وثلاثين، وحمد الله ثلاثًا وثلاثين، وكبر الله ثلاثًا وثلاثين، فتلك تسعة وتسعون، وقال تمام المائة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير؛ غفرت له خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر".

مواقيت الصلاة الجمعة الأخيرة من أكتوبر
مواقيت الصلاة الجمعة الأخيرة من أكتوبر

وفيما يخص صفة الذكر وعدد مرات التسبيح والتحميد والتكبير، أوضحت دار الإفتاء أن كلا الطريقتين صحيحة؛ سواء أتى بها المسلم مفردة على الترتيب المعروف: (سبحان الله، الحمد لله، الله أكبر) كل واحدة منها ثلاثًا وثلاثين مرة، أو جمع بينها في ذكر واحد متتابع: (سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر) وقالها كذلك ثلاثًا وثلاثين مرة.

ولا حرج على المسلم أيًّا كانت الصيغة التي يختارها، فكلها واردة في السنة الصحيحة، لكن إذا أراد الأفضل، فعليه بإفراد الذكر وترتيبه، لما ورد في روايات متعددة عن الصحابة والتابعين، ولاجتهاد بعض العلماء في أن الإفراد أكثر أجرًا بسبب زيادة حركة اللسان والأصابع في العد، وهو ما يدخل تحت قاعدة: "ما كان أكثر فعلًا، كان أكثر فضلًا".

كما أن الترتيب بين أنواع الذكر (التسبيح ثم التحميد ثم التكبير) ليس شرطًا، بل هو أولى وأقرب للأدب والاتباع، خاصةً وأن بعض العلماء ذكروا فيه حكمة دقيقة؛ فالتسبيح نفي للنقائص، والتحميد إثبات للكمال، والتكبير اعتراف بعظمة الله، والتهليل ختام بالتوحيد.

واعلم أن هذه الأذكار العظيمة سبب لغفران الذنوب، ورفعة الدرجات، وتقوية الصلة بالله تعالى، داعية المسلمين إلى المحافظة عليها بعد الصلوات، وإدراك فضلها، ومراعاة سنة النبي ﷺ فيها، دون تشدد أو تضييق.

تم نسخ الرابط