كانت بتلعب.. مصرع طفلة سقط عليها حائط قديم بسوهاج

لقيت طفلة مصرعها إثر سقوط حائط قديم ومتهالك عليها بالقرب من منزل والدها دائرة مركز شرطة دار السلام شرقي محافظة سوهاج ، وذلك حال لهوها أسفله، تم نقل الجثة وايداعها في مشرحة مستشفى دار السلام المركزي، وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
كانت بداية الواقعة بتلقي اللواء صبري صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، اخطارًا من غرفة عمليات النجدة يفيد بوصول الطفله أروي ط م ع سن 4 إلى مستشفى دار السلام المركزي، جثة هامدة إدعاء سقوط حائط عليها ومقيمه بمركز دار السلام.
بعمل التحريات الأولية وبالفحص وبسؤاله أفاد والدها سن 31 عامل ومقيم بذات الناحية، أنه أثناء لهو نجلته المذكورة أسفل حائط قديم مشيد بالطوب الأحمر والطين خاص بهم بجوار مسكنهم سقط عليها مما أدى إلى وفاتها، ولم يتهم أحد بالتسبب في ذلك ونفى الشبهة الجنائية.
بتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بأن سبب الوفاه هبوط حاد في الدورة الدموية والتنفسية، نتيجة نزيف بالمخ وكدمات متفرقة بالجسم إدعاء سقوط حائط عليها.
حرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
سياق آخر
شهد الطريق الصحراوي الغربي دائرة مركز شرطة البلينا جنوبي محافظة سوهاج، وقوع حادث تصادم سيارتين بسبب اختلال عجلة القيادة بيد قائد أحد السيارتين، ما نتج عنه مصرع سائق وإصابة مرافقه، تم نقل الجثة والمصاب إلى مستشفى أبوتشت المركزي، وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
كانت بداية الواقعة بتلقي اللواء صبري صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة يفيد بوقوع
حادث تصادم ومتوفي ومصاب على الطريق الصحراوي الغربي إتجاه مركز البلينا.
تبين من التحريات والفحص، وقوع حادث تصادم بين السيارة نقل محملة قيادة المدعو أحمد ع ر ع سن 31 سائق ومقيم مركز طما، السيارة نصف نقل قيادة المدعو سعيد ا م ب سن 26 سائق ومقيم بالقليوبية.
دلت المعاينة الأولية، أنه وقع الحادث نتيجة اختلال عجلة القياة بيد قائد السيارة الثانية، وإصطدامه من الخلف بالسيارة الأولى نجم عن الحادث وفاة قائد السيارة الثانية، وإصابة مرافقه المدعو محمد ف ا م سن 28 سائق ومقيم بذات الناحية، بجروح وكدمات متفرقة بالجسم.
تم نقل الجثمان والمصاب لمستشفى أبو تشت المركزي بمحافظة قنا، أفاد قائد السيارة الأولى والمصاب بمضمون ما سبق.