أحمد العوضي: "الأسمرات" نموذج حضاري يليق بالمصريين

أعرب الفنان أحمد العوضي، عن إعجابه الكبير بمستوى التطوير العمراني في حي الأسمرات، مشيدا أيضا بشبكة الطرق الحديثة في مصر، التي أسهمت في تحسين حركة التنقل.

حي الأسمرات

وقال أحمد العوضي في بث مباشر له عبر صفحته الرسمية بموقع "فيسبوك":"حي الأسمرات من المشاريع العظيمة اللي إتعملت في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، و بعدي عليه دايما وانا راجع حقيقي مدينة متكاملة، وملاعب رياضية ومباني شكلها حلو على النهج الأوروبي. وأنا سافرت بره وهنا أحسن بكتير، وإحنا عندنا شبكة طرق عملاقة، والمشوار الذي يتسغرق في مصر 5 دقاق في الخارج يستغرق 20 دقيقة، وده انجاز عظيم في مصر".

مسابقات العوضي

وفي سياق آخر، أعلن الفنان أحمد العوضي عن الفائزين في المسابقة التي أطلقها مؤخرًا، والتي تُعد أولى المسابقات التي يعلن عنها بعد مسابقات شهر رمضان 2025، والتي اعتاد عليها في السنوات الأخيرة.

شفافية الفوز

وقال أحمد العوضي إنه ساهم في تقديم جوائز مالية لـ 800 شخص، خلال عامين من إطلاقه للمسابقات، مؤكدًا أنه لا يوجد أي معرفة شخصية بينه وبين الفائزين، قائلًا: "يشهد ربنا خلال السنتين اللي عملت فيهم مسابقات مكسبتش حد أعرفه شخصيًا ولا يعرفوا حد أنا أعرفه.. كلهم أخواتي على السوشيال ميديا".

مركز رياضي

كما أعلن أحمد العوضي عن قرب افتتاح مركز لتدريب البوكسينج والألعاب القتالية، قائلًا:"ده حلمي من زمان، وطموحي أطلع جيل بيحب الرياضة زي ما أنا حبتها.. وأول ما يفتح هقول لكم".

المسلسل القادم

وتابع: "مسلسلي اللي جاي هيحقق نجاح أكبر من فهد البطل وحق عرب، وهدفي أني أقدم لكم الأحسن".

على جانب آخر، تفاجأ الفنان أحمد العوضي بوجود شبيه له، حيث شارك متابعيه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، صورة لأحد معجبيه وعلق: "اتخطفت سيكا، شبيه جامد ده". 

آخر أعمال العوضي 

كان أحمد العوضي خاض بطولة المسلسل الدرامي "فهد البطل"، وضم نخبة من الفنانين منهم أحمد عبد العزيز، والنجمة ميرنا نور الدين، كارولين عزمي، حمزة العيلي، محمود البزاوي، الفنانة لوسي، عصام السقا والفنانة القديرة صفاء الطوخي، المسلسل من تأليف الكاتب محمود حمدان، ومن إخراج محمد عبد السلام، المعروف برؤيته البصرية المميزة وقدرته على تقديم أعمال ذات طابع إنساني واجتماعي مشوق.

أحداث المسلسل

ودارت أحداث المسلسل حول شخصية فهد، الشاب الصعيدي الذي اضطرته الظروف للهروب من عائلته وموطنه الأصلي في الجنوب، بعدما تعرّض لظلم شديد هدّد مستقبله واستقراره النفسي.