بعد أزمة شركة التوظيف.. تعرف على أزمات سوزي الأردنية منذ بدايتها
تعرضت مريم أيمن محمد أو "سوزي الأردنية" كما أطلقت على نفسها، لعدة أزمات منذ بداية ظهورها على السوشيال ميديا وحتى الآن.
فمنذ أن بدأت سوزي الأردنية في الظهور على منصة التيك توك، وهي تثير الجدل بشكل ملحوظ من خلال دخولها في مشكلات متعددة واحدة تلو الاخرى.
أزمات سوزي الأردنية
تعددت أزمات سوزي الأردنية ما بين السب والقذف لوالدها وأفراد أسرتها، واستغلال شقيقتها مي، من ذوي الاحتياجات الخاصة، لزيادة أرباحها المادية من خلال كسب تعاطف المتابعين معها.
ثم جاءت آخر هذه الأزمات في إعلانها عن شركة توظيف مجهولة ولم تظهر عنها معلومات كافية.
أزمة السب والقذف لوالدها وأفراد أسرتها
ظهرت سوزي الأردنية، من قبل، في فيديو بث مباشر مع متابعيها على منصة تيك توك، تسب فيه والدها وأفراد أسرتها، مما أدى إلى توجيه تهمة انتهاك القيم الأسرية لها، وتم الحكم عليها بسنتين حبس، ولكن تم إلغاء هذا الحكم في يناير الماضي، والاكتفاء بتغريمها 300 ألف جنيه فقط دون الحبس.
أزمة استغلال سوزي لـ شقيقتها مي “من ذوي الاحتياجات الخاصة”
كما وُجه إلى سوزي الأردنية تهمة استغلال شقيقتها مي، "من ذوي الاحتياجات الخاصة" لجذب تعاطف المتابعين وتحقيق أرباح على حسابها
أزمة سوزي الاردنية الأخيرة
أعلنت سوزي الأردنية، في الساعات الماضية، عن شركة توظيف مجهولة، ولم تظهر عنها أية معلومات كافية.
وزادت الشكوك حول هذه الشركة بعدما ظهرت سوزي في الإعلان برفقة شاب يرتدي زي خليجي ولا يتقن اللهجة على الإطلاق.
وكانت شروط هذه الوظيفة، التي أثارت الجدل بشكل ملحوظ، هي تأكيد سوزي على أن هذه الوظيفة تحتاج إلى فتيات من سن 21 حتى 30 عام، ومقابل هذه الوظيفة سيارة فارهة ومسكن ممتاز، مما أثار الجدل حول هذه الوظيفة وخاصة من قبل الفتيات اللاتي يبحثن عن وظائف بالفعل.
وأثارت جميع هذه الأحداث جدلًا ونقاشًا واسعًا حول المحتوى المقدم على منصات التواصل الاجتماعي، وأثره على القيم المجتمعية بشكل عام سواء من سوزي أو غيرها من البلوجرز المثيرين للجدل.
