إعلام إسرائيلي: انتحار جندي بعد خدمته في صفوف الاحتياط لأكثر من 300 يوم|فيديو

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلي عن انتحار جندي بعد خدمته في صفوف جيش الاحتلال الاحتياط لأكثر من 300 يوم ، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل لها.
و كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن انتحار7 جنود إسرائيليين اخرين خلال شهر يوليو الجاري.
في سياق اخر،أكد الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، أن الدولة المصرية تتحرك على جميع المستويات، سواء الإنسانية أو الدبلوماسية، لدعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن التحركات المصرية المتواصلة منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ساهمت في تغيير واضح في مواقف العديد من القوى الدولية تجاه الصراع، وهو ما ظهر جليًا في نتائج المؤتمر رفيع المستوى الذي عُقد بالأمم المتحدة بمشاركة فعالة من الجانب المصري.
تصفية القضية الفلسطينية
وأوضح تركي أن مصر بادرت بإطلاق خطة لإعادة إعمار قطاع غزة والتعافي المبكر، لاقت دعمًا دوليًا واسعًا، كما أشار إلى أن القاهرة تصدت لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية ورفضت مخططات تهجير السكان من القطاع، مؤكدًا أن الدولة المصرية عملت على الفصل بين المسارات الإنسانية والسياسية والعسكرية رغم تعنت الاحتلال وسعيه المستمر لضم مزيد من الأراضي الفلسطينية.
تهجير السكان
ونوّه أستاذ العلوم السياسية إلى الدور البارز الذي تقوم به مصر في إيصال المساعدات إلى غزة، مؤكدًا امتلاكها القدرة الكاملة على تلبية الاحتياجات الإنسانية للقطاع. كما أشار إلى أن الهلال الأحمر المصري يعمل بتنسيق عالٍ، ويستند إلى دعم أكثر من 30 ألف متطوع، لضمان سلامة المساعدات وتنوعها.
مصر تتحمل العبء
واختتم تركي تصريحاته بالتأكيد على أن الصور الواردة من قطاع غزة تُظهر بوضوح زيف الادعاءات الغربية بشأن إيصال المساعدات، مشددًا على أن مصر تتحمل العبء الأكبر في الدعم الإنساني، في الوقت الذي تواصل فيه الولايات المتحدة دعمها السياسي والعسكري لإسرائيل.
وفي وقت سابق، أكد الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، أن الدولة المصرية تبذل جهودًا بارزة على المستويين الإنساني والدبلوماسي من أجل دعم القضية الفلسطينية، خاصة في ظل التصعيد الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
القضية الفلسطينية
وأوضح أن الموقف المصري منذ بدء العدوان الإسرائيلي أسهم في تغيير ملحوظ بمواقف عدد من الدول والقوى الدولية تجاه القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن مؤتمر الأمم المتحدة، الذي ترأسته فرنسا وشاركت فيه مصر والسعودية، أكد على ضرورة الاعتراف بالدولة الفلسطينية ودعم حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على أرضه.