أمانة التجارة بـ"الجبهة الوطنية" تبحث خطط دعم الصناعة الوطنية وتعزيز التصدير
عقدت أمانة التجارة والصناعة بحزب الجبهة الوطنية اجتماعها برئاسة أحمد الحلوجي، الأمين المساعد للأمانة المركزية، لمناقشة خطة عمل متكاملة تستهدف تعزيز مساهمة الأمانة في دعم الصناعة الوطنية، من خلال تطوير جاهزية المنشآت الصناعية للتصدير، وتوسيع آفاق التعاون مع القطاع الخاص.
تفاصيل اجتماع أمانة التجارة والصناعة
ناقش الاجتماع آليات تفعيل بروتوكولات التعاون الجاري إعدادها مع عدد من الجهات المعنية، والتي تتضمن إنشاء وحدات دعم فني داخل أمانات المحافظات لتقديم الاستشارات للمصنعين والتجار، وتنظيم منتديات وزيارات ميدانية للمصانع لرصد التحديات واقتراح حلول عملية.
ومن المقرر أن تبدأ أمانة التجارة والصناعة في بتنفيذ هذه الخطط مع عشر منشآت صناعية غذائية، وذلك تمهيدًا لتعميم التجربة على باقي قطاعات الصناعات الغذائية.
كما تعمل أمانة التجارة والصناعة في حزب الجبهة الوطنية على إعداد رؤية متكاملة لدعم الصناعات الغذائية والمنسوجات بالتعاون مع الجهات المختصة، وذلك ضمن استراتيجية الحزب الرامية إلى دعم خطط الدولة لتحقيق التنمية الشاملة، وزيادة معدلات الإنتاج المحلي والتصدير، وتذليل التحديات أمام الصناعات الوطنية الحيوية.
الجبهة الوطنية يعلن تشكيل أمانة البيئة والتنمية المستدامة
على الجانب الآخر، أعلن حزب الجبهة الوطنية عن تشكيل أمانة البيئة والتنمية المستدامة، في إطار جهوده لتعزيز العمل الحزبي المتخصص في القضايا البيئية، ودعم خطط التنمية المستدامة بما يتماشى مع أولويات الدولة المصرية ورؤية 2030.
وقد تم اختيار المهندس خالد فهمي أمينًا للأمانة، لما يتمتع به من خبرات واسعة في العمل البيئي والمجال التنفيذي.
كما تم تعيين كل من:
• أحمد خليل
• أيمن مختار
كأمناء مساعدين للأمانة
وضم تشكيل أمانة البيئة والتنمية المستدامة عددًا من الكفاءات والخبرات في المجال البيئي والتنمية المستدامة، حيث شملت عضوية الأمانة المركزية كلًّا من:
• أحمد أبو السعود
• خالد الفرا
• هاني كحيل
• عبده محمدين
• مصطفى حسنين
• محمد علاء
• مايكل حنا
• أحمد عبد الرسول
• عبد الرحمن سليمان
• أسماء مصطفى
• نيفين عبد العزيز
• هناء صلاح
ويؤكد حزب الجبهة الوطنية أن تشكيل الأمانة يأتي ضمن رؤية الحزب لتعزيز دوره في دعم السياسات البيئية، وطرح مبادرات مبتكرة تخدم المجتمع وتحافظ على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
