هند صبرى ترد على دعوات ترحيلها من مصر بـ «عسل أحمر»|خاص
تصدرت النجمة هند صبري التريند مؤخرًا، بعد مطالبات ترحيلها من مصر إلى تونس، بسبب دعمها لقافلة الصمود، حيث طالب البعض بسحب الجنسية المصرية منها وشطبها من نقابة الممثلين.
هند صبري تستعد لتصوير مسلسلها الجديد
وعلم “نيوز رووم”، أن هند صبري تستعد لبدء تصوير أول مشاهد مسلسلها الجديد “عسل أحمر”، مطلع شهر يوليو المقبل مع النجم آسر ياسين.
تفاصيل مسلسل عسل أحمر
مسلسل عسل أحمر، كان يحمل في البداية عنوان “دم على نهد” قبل أن يتم تغييره إلى اسمه الحالي، وهو مأخوذ عن رواية دم على نهد للكاتب الصحفي إبراهيم عيسى.
العمل تدور أحداثه في إطار تشويقي غامض، تظهر خلاله هند صبري بشخصية صحفية، فيما يشاركها في البطولة النجم آسر ياسين، والذي يلعب دور سفاح وهو قاتل محترف، تدور حوله الأحداث.
أبطال مسلسل عسل أحمر
مسلسل عسل أحمر، بطولة هند صبري، آسر ياسين، محمود حافظ، ومنى هلا، وجاري في الفترة الحالية التعاقد مع باقي أبطال المشاركين في التجربة، والمسلسل تأليف وائل حمدي ومحمد هشام عبية وإخراج مريم أحمدي.
دفاع هالة صدقي عن هند صبري
ودافع عدد من النجوم عن هند صبري في الفترة الماضية، بعد مطالبات ترحيلها إلى تونس، ومنهم النجمة هالة صدقي، التي أكدت أن هند عاشقة لمصر ونجحت وتزوجت وأنجبت بها، ومن حقها التعبير عما بداخلها.
وشاركت هالة صورة لـ هند صبري، عبر حسابها على إنستجرام، وكتبت : "أتعجب من الهجوم على الفنانة النجمة المبدعة هند صبري .. التي عشقت مصر وعاشت ونجحت وتزوجت وأنجبت فيها .. هند الآن تعتبر مصرية ومن حقها تعبر عن ما بداخلها بحكم مصريتها .. وهناك الملايين من جميع أنحاء العالم من حقهم يقولوا رأيهم".
آخر أعمال هند صبري
آخر أعمال هند صبري، مسلسل “البحث عن علا 2” والذي عُرض في سبتمبر الماضي على منصة نتفليكس العالمية، وتقدم هند خلال أحداثه شخصية علا عبدالصبور والتي تتحول إلى سيدة أعمال لها بيزنس خاص بها، وتتحمل مسئوليات عديدة وتدخل في العديد من التحديات بسبب تربية أبنائها والاهتمام بعملها، كما تعيش هند قصة حب مع ظافر العابدين مع تتابع الأحداث.
البحث عن علا 2، عُرض في 6 حلقات، ويدور في إطار اجتماعي كوميدي، ومن بطولة هند صبري، سوسن بدر، ظافر العابدين، هاني عادل، طارق الإبياري، ندى موسى، محمود الليثي، أحمد طارق، آيسل رمزي، عمر شريف، وياسمينا العبد، والمسلسل تأليف غادة عبدالعال وإخراج هادي الباجوري.
