عاجل

«مجمع نيقية».. دراسة أكاديمية في مدرسة «أثناسيوس الرسولي» للشمامسة بمدينة نصر

جانب من اللقاء
جانب من اللقاء

نظمت مدرسة القديس أثناسيوس الرسولي للشمامسة بكنيسة السيدة العذراء والقديس البابا أثناسيوس الرسولي في مدينة نصر، أمس، يومًا دراسيًّا بعنوان مجمع نيقية المسكونى الأول، تاريخيًّا آبائيًّا ليتورچيًّا، وذلك في تذكاررحيل القديس البابا أثناسيوس الرسولى، الذى تحتفل به الكنيسة القبطية في 7 بشنس من كل عام.

مدرسة أثناسيوس الرسولي للشمامسة بمدينة نصر

 

استضاف اللقاء أصحاب النيافة الأنبا رافائيل الأسقف العام لكنائس وسط القاهرة ، والأنبا مكاريوس أسقف المنيا والأنبا مقار أسقف مراكز الشرقية ومدينة العاشر من رمضان، وعدد من الآباء الكهنة والرهبان المتخصصين.

وتضمن بجانب صلاة القداس الإلهى محاضرات تناولت الموضوعات التالية:

- "لاهوت الابن في الليتورچيا" وألقاها نيافة الأنبا رافائيل عبر تطبيق زووم على شبكة الإنترنت.

- "دراسة حول لحن أومونوجينيس ومصطلح أوموأوسيوس" وألقاها نيافة الأنبا مكاريوس.

- "الرد على الفكر الخاطئ للأريوسيين" وألقاها نيافة الأنبا مقار.

- "الأحداث التاريخية لمجمع نيقية"، "المصطلحات اللاهوتية المستخدمة في الليتورچيا"، "تاريخ قانون الإيمان ومكانته"، "كيفية تنشئة جيل واعي بالألحان والصلوات الكنسية"، و"شخصية البابا أثناسيوس الرسولي وكيف أثّرت تنشئته الكنسية على شخصيته ومفهوم التلمذة في حياته"، ,شمل أيضًا فقرات عرض لڤيديوهات بانوراما لشخصيات أثّرت في حقبة مجمع نيقية، وأماكن مخصصة للتصوير تواكب الأحداث.

كما تم توزيع كتاب على المشاركين في اللقاء، به المحتوى الروحي لليوم من تقديم قداسة البابا تواضروس الثاني ونيافة الأنبا مكاري الاسقف العام لكنائس شبرا الجنوبية ، ومراجعة نيافة الأنبا مقار، ونبذة بعنوان "القدسات للقديسين".

يأتي هذا في إطار احتفالات الكنيسة بمرور 17 قرن على انعقاد مجمع نيقيه المسكوني، تنفيذًا لتوصية المجمع المقدس في جلسته الأخيرة.

استقبل قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، فى المقر البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون اليوم، وفد من الدارسين بكلية اللاهوت بجامعة سالزبورج بالنمسا ، برئاسة البروفيسور الدكتور وينكلر ديتْمار، عميد في جامعة سالزبورج وأستاذ في تاريخ الكنيسة والباثولوجيا.

ورحب بهم البابا وحدثهم عن مصر وتاريخها، وقدم لهم لمحة عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ودعاهم لزيارة معالم مركز لوجوس.

وشهد البابا تواضروس الثاني ، السبت الماضى قداس السبت من الأسبوع الخامس من الخمسين المقدسة في كنيسة السيدة العذراء بأرض الجولف بمصر الجديدة، احتفالاً باليوبيل الذهبي لوضع حجر أساس الكنيسة الذي تم بيد مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث في 29 مايو 1975.

ووصل قداسته إلى الكنيسة حيث استقبله الكهنة وأعضاء المجلس ، وافتتح المناسبة بكشف الستار عن لوحة تذكارية تخلد ذكرى اليوبيل الذهبي ، تلا ذلك دخول قداسة البابا وسط ترتيل خورس الشمامسة ألحان استقبال الأب البطريرك وألحان القيامة.

وشارك في صلوات القداس تسعة من أحبار الكنيسة ووكيل عام البطريركية بالقاهرة.

واستقبل قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، فى المقر البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون اليوم، وفد من الدارسين بكلية اللاهوت بجامعة سالزبورج بالنمسا، برئاسة البروفيسور الدكتور وينكلر ديتْمار، عميد في جامعة سالزبورج وأستاذ في تاريخ الكنيسة والباثولوجيا.

ورحب بهم البابا وحدثهم عن مصر وتاريخها، وقدم لهم لمحة عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ودعاهم لزيارة معالم مركز لوجوس.

وشهد البابا تواضروس الثاني، السبت الماضى قداس السبت من الأسبوع الخامس من الخمسين المقدسة في كنيسة السيدة العذراء بأرض الجولف بمصر الجديدة ، احتفالاً باليوبيل الذهبي لوضع حجر أساس الكنيسة الذي تم بيد مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث في 29 مايو 1975.

ووصل قداسته إلى الكنيسة حيث استقبله الكهنة وأعضاء المجلس، وافتتح المناسبة بكشف الستار عن لوحة تذكارية تخلد ذكرى اليوبيل الذهبي، تلا ذلك دخول قداسة البابا وسط ترتيل خورس الشمامسة ألحان استقبال الأب البطريرك وألحان القيامة.

وشارك في صلوات القداس تسعة من أحبار الكنيسة ووكيل عام البطريركية بالقاهرة.

 

تم نسخ الرابط