سما المصري ترد بقوة على منتقديها بعد دفاعها عن أحمد العوضي
أثارت الفنانة سما المصري جدلًا واسعًا، بعد هجومها الحاد على منتقديها، إثر دفاعها عن الفنان أحمد العوضي عقب تصريحاته الأخيرة التي أكد خلالها أنه رقم واحد في المشاهدات والأعلى أجرًا، وسط هجوم ربطه البعض بطليقته الفنانة ياسمين عبدالعزيز.
وقالت سما المصري، في منشور عبر صفحتها الرسمية على موقع الوتواصل الاجتماعي “فيس بوك”، إنها تعرضت لهجوم وشتائم عقب دفاعها عن العوضي، وكتبت: «الحريم بقدره قادر دخلوا تعليقات وشتيمة فيا على آخر بوست اللي دافعت فيه عن العوضي».

وأضافت بلهجة غاضبة: «هو إنتوا الرجالة طلعوا على أكتافكم واديكوا بمبة وفلسعوكوا؟ طب بتشتموني أنا ليه طيب؟».
وتابعت سما المصري: «هي النار اللي جواكم دي مش هتهدي ناحيتي؟ إنتوا الرجالة معقداكم أنا ذنبي إيه؟»، مختتمة منشورها بعبارات حادة قائلة: «يا عقدوا.. يا غلو»، في تصريح أثار موجة تفاعل بين المتابعين.
كانت قد دافعت سما المصري عن العوضي من خلال منشور عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، قالت فيه: «تحبوا أقولكم كام واحدة وكام واحد طلعوا واشتهروا على حس أهاليهم وأزواجهم وزوجاتهم؟؟ خفوا بقى على الراجل ريحوا شوية.. صباح الفل».
أثارت الفنانة سما المصري الجدل، بعد أن خرجت في مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي على منصة تيك توك، لتؤكد تصريحات أحمد العوضي أنه رقم واحد في المشاهدات.
أحمد العوضي هو الأعلى مشاهدة
وقالت سما المصري في مقطع الفيديو: “أحمد العوضي في السنين اللي فاتت دي رقم واحد في المشاهدات زي ما طلع وقال في اللايف، في رمضان على القهاوي الناس بتبقى مشغلو أيه، مش العوضي يا جماعة، على اليوتيوب وفي البيوت، هاتولي نجم بطوله بيعمل مسلسلات دلوقتي وبيتشاف زي أحمد العوضي، الناس ليه دايمًا بتهرب من الحقيقة، وبتزيف الحقائق، وبتهاجموه ليه هو عمل أيه، كل ده عشان طلع في لايف قال أنا ربنا كرمني الحمد لله وبقيت رقم واحد في المشاهدات، طب ما دي حقيقة، حد يقولي مين في السنين اللي فاتت دي متشاف أكتر واحد في المسلسلات هو أحمد العوضي، أه دلوقتي هتقولوا تلاقيكي عايزة تمثلي معاه، لا أنا ولا عايزة أمثل ولا اتنيل، أنا خلاص ربنا كرمني بالحجاب خلاص واشوف أعمل بيزنس خاص ليا، أه هتقولوا تلاقيكي معجبة بيه، لا أنا لما اتسألت عليه عند نزار الفارس قولت أنا بحبه كممثل بس هو مش الأستايل بتاعي، أنا بتكلم في الحق، لأننا بقينا نحب نزيف الحقايق”.









