ليلى علوي: فيلم "فلسطين 36" يعيشك كل لحظة بصدق وإنسانية
أعربت النجمة ليلى علوي عن سعادتها الكبيرة بحضور حفل عرض فيلم "فلسطين 36" خلال فعاليات مهرجان نتفليكس، مشيرة إلى أنه كان لقاءً مميزًا مع الممثل كريم عناية أحد أبطال العمل، من إخراج آن ماري جاسر.
وشاركت “علوي” جمهورها ومتابعيها مجموعة صور لها على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام": "سعدت جدًا بوجودي في حفل "نتفليكس".. وكان لقاء جميلا مع الممثل المبدع كريم عناية من أبطال فيلم “فلسطين 36” من إخراج الرائعة آن ماري جاسر".
وأضافت: "اتفرجت على الفيلم في الليلة التانية من المهرجان، وحابة أقول إنّي اتأثرت وبكيت كتير جدًا، ومش أنا لوحدي بل القاعة كلها كانت في حالة صمت وتأثر من شدّة الوجع اللي الفيلم لمسنا بيه".
واختتمت ليلى علوي منشورها قائلة: “سعيدة بوجود فيلم زي دا مهم بيسلّط الضوء على تفاصيل تاريخية ناس كتير ممكن متكونش عارفاها، وبيقدّم الحكاية بإنسانية وصدق يخليك تعيش كل لحظة.. أشكر كل القائمين على الفيلم، ودعائي لفلسطين بالحرية والسلام قريباً”.
على صعيد آخر، كانت قد احتفلت الفنانة ليلى علوي، بعيد ميلاد صديقها الفنان محمود حميدة، وذلك من خلال حسابها الرسمي على إنستجرام.
ليلى علوي تحتفل بعيد ميلاد محمود حميدة
وشاركت ليلى عبر ستوري إنستجرام، صورة لـ محمود حميدة، مقدمة التهنئة له في عيد ميلاده، حيث كتبت : "كل سنة وانت طيب يا محمود .. يا فنان يا كبير .. يا صاحب الحضور اللي ملوش زي .. والروح اللي بتسيب أثر في أي مكان تدخل فيه".
أحدث أفلام ليلى علوي
وفي سياق آخر، كانت قد أعلنت الفنانة ليلى علوي، منذ أيام قليلة، عن انتهاء تصوير فيلم ابن مين فيهم، استعدادًا لعرضه قريبًا، وذلك من خلال حسابها الرسمي عبر إنستجرام.
وشاركت ليلى عدد من صور من كواليس الفيلم، وكتبت : “فركش فيلم ابن مين فيهم الحمدلله على خير .. مبسوطة جدًا جدًا بالفيلم وبأسرة العمل كلها .. وعلى فكرة إحنا تعبنا أوي .. بس في نفس الوقت اتبسطنا من قلوبنا أوي .. شكر كبير لكل الناس قدّام وورا الكاميرا .. أنتم السبب الحقيقي في نجاح أي خطوة .. يارب يعجبكم إن شاء اللّٰه”.
قصة فيلم ابن مين فيهم
فيلم ابن فيهم، يدور في إطار اجتماعي كوميدي، حول شخصية رشدي التي يجسدها الفنان بيومي فؤاد، وهو رجل أعمال ناجح لكنه يعيش حياة فوضوية، ويشتهر بعلاقاته المتعددة وزيجاته المتكررة التي لا تستمر طويلًا، ما يجعله شخصية مثيرة للجدل داخل محيطه الاجتماعي. ورغم ثرائه وذكائه، إلا أنه لا يتحمل أي نوع من المسؤولية، ويهرب دائمًا من التزاماته، سواء في العمل أو العلاقات.









