عمرو أديب: حاسس إن الجلابية دي وشها هيكون حلو على الزمالك بكرة
قال الإعلامي عمرو أديب أنا قلت لهم لما دخلت الاستوديو اللي هيضحك، هضربه بالعصاية دي، هذه ثقافتي، ومن حقي أن أستمتع بها بطريقتي، إحنا بتوع الهاند ميد، هو شغل مكن، شايف النعومة والجمال.
“أنا اتبهدلت بنطلونات 30 سنة”
وأضاف، خلال تقديمه برنامج “الحكاية” المذاع عبر قناة إم بي سي مصر:"أنا اتبهدلت بنطلونات 30 سنة، النهاردة أنا أشعر بالحرية، أنا حابب اقول مين مصر، هي لحظة ثقافة، لمحة إبداع، شايف الجمال شايف الحلاوة، وحاسس ان الجلابية دي وشها هيكون حلو على الزمالك، هيأثر بكرة على ناصر منسي، وعلى كل اللاعبين".
وتابع: "هشام شرقاوي اللي عامل الجلابية دي مرضيش ياخد مني فلوس، أنا فخور إني لبست الجلابية دي وكمان فيها رحرحة".
الجلابية منتشرة في مصر
وظهر الإعلامي عمرو أديب، في بداية حلقة برنامج “الحكاية” بالجلابية البلدي، مضيفًا:"إنتو اتعلموا التريند اليومين اللي فاتوا، الجلابية منتشرة في مصر، انزل إلى الصعيد وهتشوف الجلاليب، أنا فخور بلبسي، الجلابية دي فرعوني، بجد أنا مستمتع أنا سعيد".
وفي وقت سابق علق الإعلامي عمرو أديب على الانتقادات التي وجهها البعض للجلابية الصعيدي، مؤكدًا أن الجلابية رمز للراحة والرضا، مشيرًا إلى أنه إذا خُيّر أي شخص، فسيختار ارتداء الجلابية دون تردد لما تمنحه من بساطة وراحة.
جاء ذلك في تغريدة له على صفحته الرسمية بمنصة "إكس" قائلًا: :لو خيرتنى ولو حررتنى ولو ضمنت لى جزء من الرضا الاجتماعى طبعا ألبس الجلابية البلدى باللاسة الحرير والطاقية الصوف الإنجليزي بتاع مانشستر، قمة الراحة والألاجة".
حالة من الجدل شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي بعد تعليق سمر فودة
وانتشرت حالة من الجدل شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعدما علّقت الإعلامية سمر فودة، ابنة المفكر الراحل فرج فودة، على صورة الحاج رشاد وزوجته في أثناء زيارتهما للمتحف المصري الكبير، مرتديين الزي الصعيدي الأصيل.
المشهد لاقى إعجاب المصريين واعتبروه تجسيدًا للأصالة والبساطة المصرية، قبل أن تفجّر فودة موجة غضب واسعة بهجومها على ملابسهما.
ففي الوقت الذي أثنى فيه رواد مواقع التواصل على الزوجين اللذين ظهرا بالجلباب والطرحة الصعيدي وسط السياح الأجانب داخل المتحف، واعتبروا ظهورهما مشهدًا مبهجًا يمثل مصر الحقيقية، خرجت الإعلامية سمر فودة بتصريحات أثارت الجدل.
وقالت: “مع كامل احترامي لهم، لكن آسفة جدًا إحنا مش هذا الزي مصر هي فساتين الأربعينيات والخمسينيات وشياكة رجالها، مصر التي تعني إن الأنثى ما زالت أنثى متألقة وأشيك من فتيات باريس، ورجالها أشيك من ملوك إنجلترا هؤلاء لا يمثلون مصر جملة وتفصيلاً، خاصة والإعلام العالمي مسلط عليك والهدف هو جذب السائحين”.



