00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

الإبهار فوق الوصف .. أول تعليق من أحمد حلمي بعد افتتاح المتحف المصري الكبير

أحمد حلمي
أحمد حلمي

أعرب الفنان أحمد حلمي عن سعادته الكبيرة بحفل افتتاح المتحف المصري الكبير معبرا في كلماته عن عظمة وحضارة وجمال المصري .

كما وجه الشكر أيضا لكل من شارك في هذا الافتتاح الذي وصفه بأنه كان مبهر فوق الوصف .

وكتب أحمد حلمي عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك : افتتاح المتحف المصري الكبير  كان حاجة تفرّح القلب بجد لوحات فنية بتعبر عن العظمة والحضارة والجمال المصري الأصيل.


وأضاف : الإبهار كان فوق الوصف، إخراج وإضاءة وديكور وموسيقى وملابس ومونتاج وإشراف وإنتاج وكل حاجة في الافتتاح تخليك تحس إنك جوه التاريخ نفسه.


واختتم : كل الشكر والتقدير لكل واحد شارك في الحلم ده واشتغل عليه بمجهود وتعب علشان يطلع بالشكل العظيم ده وتحيا مصر .

فعاليات حفل الافتتاح

وأقيمت أمس فعاليات حفل افتتاح المتحف المصري الكبير الذي يعد أحد أضخم وأهم الأحداث الثقافية في تاريخ مصر الحديث، وبحضور عدد كبير من رؤساء الدول العربية والأوروبية ومن مختلف أنحاء العالم.

وظهر الفنان  أحمد مالك والفنان أحمد غزي والفنانة سلمى أبو ضيف والفنانة هدى المفتي خلال فعاليات افتتاح المتحف المصري الكبير وهم يرتدون الزي الفرعوني وسط أجواء تاريخية من السعادة والفخر لهذا الإنجاز الذي سيظل محفورًا في أعماق التاريخ.

 

وكان أكد المهندس أيمن هيكل، مدير مشروع المتحف المصري الكبير، أن افتتاح المتحف المصري الكبير يمثل نصرا كبيرًا لمصر وللعالم أجمع، وتتويجا لجهود آلاف المتخصصين والخبراء الذين شاركوا في هذا المشروع العملاق الذي يعد من أهم المشروعات الثقافية والحضارية في القرن الـ21.

افتتاح المتحف المصري الكبير

وأضاف «هيكل»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن جميع القطع الأثرية التي تم نقلها إلى المتحف مرت أولا على مركز الترميم، حيث أجريت لها عمليات فحص دقيقة بالأشعة للكشف عن نقاط الضعف والمشكلات الإنشائية قبل أن يتم التعامل مع كل قطعة على حدة وفقا لطبيعتها واحتياجاتها الخاصة، مشيرًا إلى أن فريق العمل تعامل مع كل حالة بشكل علمي ومنهجي للحفاظ على الأثر دون المساس بقيمته الأصلية.

عمليات الترميم تنوعت تبعا لنوع الخامة

وتابع، أن عمليات الترميم تنوعت تبعا لنوع الخامة، إذ تختلف معالجات القطع الخشبية عن الحجرية أو النسيجية، مشيرًا إلى أن مركز الترميم بالمتحف مؤهل بأحدث التقنيات والمعامل المتخصصة لمعالجة الأخشاب والبرديات والأقمشة وغيرها من المواد العضوية، لافتا إلى أن بعض القطع كانت في حالة متدهورة للغاية ما تطلب جهودا دقيقة لإعادتها إلى حالتها المستقرة دون فقدان أصالتها التاريخية.

تم نسخ الرابط