عاجل

محمد خميس يشيد بلقاءه مع الجالية المصرية في الرياض

محمد خميس
محمد خميس

أشاد الفنان محمد خميس بلقاءه مع الجالية المصرية في الرياض، حيث نشر منشورًا عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، ليوضح ذلك.

تعليق محمد خميس على مشاركته في لقاء الجالية المصرية بالرياض

حيث قال محمد خميس في منشوره: “من الحاجات اللي بسطتني في الفترة اللي عدت هو اللقاء اللي التقيت فيه مع الجالية المصرية في الرياض، اللقاء اللي نظمته السفارة المصرية في الرياض، و اللي تناول على الأخص المتحف المصري الكبير، و تعريف الجالية، و ضيوف السفارة بيه؛ تمهيدا، و استبشارا بافتتاحه المرتقب، تحت عنوان: المتحف المصري الكبير رهان السياحة المصرية، بأشكر أ. د. أحمد سعيد منصور الملحق الثقافي المصري في الرياض، صاحب الطاقة العظيمة، و الروح الجميلة، بأشكر سعادة القنصل المصري في الرياض: أ. ياسر هاشم، صاحب الحضور المبهج، و الرؤية الوطنية، استمتعت جدا بلقاء الجالية المصرية، و رجالتها اللي بيثبتوا دايما الجدعنة، و الرقي المصري، و أرجو إن حضور العبد لله كان لطيف، و مفيد، نتقابل دايما على خير”.

مسلسل فات الميعاد 

في سياق منفصل، شارك الفنان محمد خميس في بطولة مسلسل "فات الميعاد" بجانب نخبة من النجوم، من أبرزهم: الفنانة أسماء أبو اليزيد، الفنان أحمد مجدي، الفنان أحمد صفوت، الفنان محمود البزاوي، الفنان محمد علي رزق، الفنانة سلوى محمد علي، الفنانة حنان سليمان، الفنان محمد أبو داوود، الفنانة ولاء الشريف، الفنانة هاجر عفيفي، وعدد آخر من الفنانين. المسلسل من تأليف عاطف ناشد، إسلام أدهم، وناصر عبد الحميد، ومن إخراج سعد هنداوي.

أحداث مسلسل فات الميعاد

يسلط مسلسل "فات الميعاد" الضوء على جانب مختلف من أشكال العنف المجتمعي، من خلال معالجة درامية لقضية الطلاق، ليس باعتباره مجرد إجراء قانوني، بل كحدث مفصلي يحدث زلزالًا نفسيًا واجتماعيًا في حياة الأفراد، وتحديدًا النساء، تبدأ أحداث العمل عندما تطلب البطلة، التي تؤدي دورها الفنانة أسماء أبو اليزيد، الطلاق من زوجها الذي يجسده الفنان أحمد مجدي. غير أن هذا القرار لا يُمثّل نهاية العلاقة فقط، بل يفتح الباب أمام سلسلة معقدة من التوترات النفسية والصراعات الاجتماعية.

العمل يظهر كيف يتحول الطلاق، في بعض المجتمعات، إلى معركة وجودية تخوضها المرأة من أجل الحفاظ على كرامتها وإثبات قدرتها على الاستمرار بعد الانفصال، فبدلًا من أن يُنظر إلى الطلاق كخيار مشروع لإنهاء علاقة غير صحية، تواجه المرأة أحكامًا اجتماعية قاسية، تجعلها في موقف دفاع دائم عن قرارها وذاتها.

تم نسخ الرابط