عاجل

عمرو أديب: بشتري فيتامينات غالية من أمريكا لزيادة عمري

عمرو أديب
عمرو أديب

صرّح الإعلامي عمرو أديب بأنه يشتري فيتامينات غالية الثمن للغاية من أمريكا لزيادة العمر، مضيفا: «ولو في أي حاجة تم اختراعها تطول عمري هاشتريها بأي مبلغ».

جاء ذلك خلال تقديمه برنامج «الحكاية»، المذاع على قناة «إم بي سي مصر».

في سياق متصل، تصدرت أزمة الإعلامية بوسي شلبي وارتباطها بالفنان الراحل محمود عبد العزيز محركات البحث خلال الساعات الماضية، بعد تقرير نشره موقع "نيوز رووم" وأعاد الإعلامي عمرو أديب طرحه ومناقشته في برنامجه "الحكاية" على شاشة MBC مصر

وتناول التقرير تفاصيل الجدل حول ما إذا كانت بوسي شلبي زوجة الفنان محمود عبد العزيز حتى وفاته، أم أن العلاقة انتهت قبيل رحيله، وهو السؤال الذي ظل يتكرر بين الجمهور منذ رحيل النجم الكبير عام 2016.

وفي مداخلة مع البرنامج، كشف يسري البدري، الكاتب الصحفي عن معلومات موثقة بشأن هذه القضية، مؤكدًا أن زواج بوسي شلبي من محمود عبد العزيز استمر حتى اللحظات الأخيرة من حياته، وهو ما يحسم الجدل الذي تجدد على منصات التواصل الاجتماعي.

الجدل يتجدد بعد سنوات من وفاة محمود عبد العزيز

وأوضح أنه منذ رحيل "الساحر" محمود عبد العزيز، لم يهدأ الحديث حول حياته الخاصة، وخاصة زواجه من الإعلامية بوسي شلبي. فعلى الرغم من أن ارتباطهما كان معلنًا وموثقًا منذ منتصف التسعينيات، إلا أن بعض الأصوات تعود من حين لآخر لتشكك في استمرار الزواج حتى وفاته.

وأكد يسري البدري في مداخلته مع عمرو أديب أن كافة الوثائق الرسمية، إلى جانب شهادة المقربين من محمود عبد العزيز، تثبت أن بوسي شلبي كانت زوجته حتى وفاته، مشيرًا إلى أن العلاقة بينهما كانت مستقرة رغم الضغوط والأزمات التي واجهها الفنان الكبير في سنواته الأخيرة.

شهادة الإعلامي يسري البدري تحسم اللغط

أوضح يسري البدري أن دور الإعلام لا يقتصر على نقل الأخبار بل يتطلب تصحيح المعلومات المغلوطة التي يتم تداولها. وأكد أن الجدل حول بوسي شلبي وزواجها من محمود عبد العزيز ليس جديدًا، لكنه عاد إلى الواجهة بعد نشر بعض المنشورات على فيسبوك وتويتر مؤخراً.

وأضاف البدري أن الإعلامية بوسي شلبي كانت حريصة على الظهور بجوار زوجها في كافة المناسبات، وساندته خلال رحلة علاجه في فرنسا ومصر، حتى اللحظة الأخيرة من حياته، وهو ما يؤكد أنها كانت جزءًا أصيلًا من حياته الخاصة.

وتابع أن الحديث عن انتهاء زواجهما قبل الوفاة لا يمت للحقيقة بصلة، وإنما يدخل في إطار "الشائعات" التي تفتقد إلى الدليل المادي أو الرسمي.

تم نسخ الرابط