عاجل

إنجليزي وعلوم.. مدارس قنا تعلن عن بدء تلقي طلبات العمل بالحصة

ارشيفية
ارشيفية

أعلنت إدارة مدرسة الشرقي بهجورة الابتدائية، عن بدء تلقى طلبات الراغبين في العمل بالأجر بالمدرسة في الفتره من الأحد الموافق 31/8/2025 حتى يوم الأربعاء الموافق 3/9/2025 ، وذلك ف ي 3 مواد وهي معلم لمادة اللغة الإنجليزية ، ومعلم لمادة العلوم.

يأتى ذلك في اطار الاستعداد لاستقبال العام الدراسي الجديد والمقرر البدء فيه خلال الشهر المقبل من العام الجاري.  

محافظ قنا ونائبه يشاركان في ورشة عمل لبناء القدرات الرقمية للقيادات المحلية

من جهة آخرى، شارك الدكتور خالد عبدالحليم، محافظ قنا، والدكتور حازم عمر نائب المحافظ، في فعاليات ورشة العمل التي عقدت تحت عنوان "بناء القدرات الرقمية لقيادات المجتمعات العمرانية والإدارة المحلية"، والتي استضافها فندق سوفيتل الجزيرة بالقاهرة، بحضور نخبة من القيادات المحلية والدولية.

حضر الفعاليات كل من الدكتور هشام الهلباوي مساعد وزير التنمية المحلية، وأحمد رزق مدير مكتب الهابتات بمصر، إلى جانب عدد من المحافظين، من بينهم محافظو القاهرة والفيوم ودمياط، وعدد من نواب المحافظين، فضلًا عن خبراء وأكاديميين بارزين في مجال الإدارة الحضرية، بالإضافة إلى الدكتور عرفه محمود مدير وحدة التنمية الحضرية بمحافظة قنا

 

دعم قدرات السلطات المحلية 

وتأتي الورشة في إطار التعاون بين مكتب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (UN-Habitat) في مصر، ومركز تسريع التكنولوجيا والابتكار (UNITAC) التابع للبرنامج، ومعهد التدريب والدراسات الحضرية بالمركز القومي لبحوث الإسكان والبناء، وذلك تنفيذًا لتوصيات "نداء القاهرة للعمل" المنبثق عن المنتدى الحضري العالمي الثاني عشر (WUF12)، والذي استضافته القاهرة مؤخرًا، وركز على أهمية التحول الرقمي ودعم قدرات السلطات المحلية نحو مدن أكثر شمولية ومرونة واستدامة.

 

 

وخلال كلمته، أكد محافظ قنا أن الورشة تمثل خطوة مهمة لتنمية مهارات قيادات الإدارة المحلية في مجالات التحول الرقمي وتطبيقات المدن الذكية، وتزويدهم بالمعرفة والأدوات اللازمة لتطوير آليات التخطيط الحضري المستدام، وتوظيف التقنيات الحديثة في إدارة المدن.

 

وأشار المحافظ، إلى أن التحدي الأكبر أمام الإدارة المحلية يتمثل في العنصر البشري، لافتًا إلى أن الهياكل الوظيفية تشهد تناقصًا ملحوظًا بسبب خروج أعداد كبيرة من الموظفين للتقاعد، في الوقت الذي يقتصر فيه التعاقد الحالي على عدد محدود من المهندسين بنظام سنوي، الأمر الذي يتطلب حلولًا عاجلة لدعم الكفاءات البشرية وضمان استدامة الخدمات المقدمة للمواطنين.

تم نسخ الرابط