عاجل

كنت بحبه بس ضربني وحرمني من ولادي.. سيدة تروي مأساتها مع طليقها

الضحية اثناء لقاءها
الضحية اثناء لقاءها معالإعلامية مارينا إبراهيم

روت سيدة ثلاثينية تفاصيل صادمة عن حياتها الزوجية، في لقاء خاص مع الإعلامية  مارينا إبراهيم عبر"نيوز رووم"، أكدت فيه أنها عاشت تسع سنوات من العذاب بسبب خيانة زوجها المستمرة، واعتدائه عليها بالضرب، وحرمانها من أبنائها الثلاثة منذ أكثر من ثلاث سنوات وايضا خياناته المتكرره لها ليصل به الحد لخيانتها امام اعينها.

الزوجة تروي معانتها 

وقالت السيدة خلال اللقاء: "كنت متجوزاه عن حب، ورضيت أعيش على قد حالي، وخلفت منه 3 أطفال، استحملت معاهه من اول ما كان محامي صغير لحد اما وقف علىى رجله ، بس بعد فترة بدأ يتغير، بقى لي علاقات ستات كتير، ومبقاش بيكلمني غير بالصوت العالي والإهانة، وكل ما أشتكي كان يقولي اللي مش عاجبها تمشي."

وخلال اللقاء مع الإعلامية مارينا إبراهيم عبر "نيوز رووم"، تابعت السيدة: "في يوم جالي البيت ومعاه واحدة، دخلها معاه الأوضة عادي كأنها مراته، وقاللي اخرجي برا.. ولما اعترضت، اتخانق معايا وهددني ومد ايده عليا هو وهي"

الضحية اثناء لقاءها معالإعلامية مارينا إبراهيم 
الضحية اثناء لقاءها معالإعلامية مارينا إبراهيم 

20 غرز وسرقه اطفالها تروي الزوجه التفاصيل 

وأضافت أنها حاولت ان تحافظ على بيتها لأجل أولادها، لكن الموقف اللي "كسرها" – حسب وصفها – كان عندما ذهبت الي مكتب زوجها  ، لأنه محامي، وكان معاها أولاده، للتفاجا  وتقول:"لقيته في وضع مش محترم مع واحدة من الموكلات، ولما زعقت، ضربني هو وهي، دماغي اتفتحت واتخيطت ٢٠ غرزة، قدام عيالي."

وتابعت: "بعد الضرب ده، طلبت الطلاقبس مامته كانت خايفه اعمله محضر باللي حصل فتحفظت عليا يوم كامل وجرحي مفتوح ، ومشيت من المحافظة كلها عشان أبدأ من جديد.. بس بعد فترة كلمني وقاللي عايز آخد العيال يشوفوا أمي، وخدهم ومارجعهمش.. بقالي ٣ سنين مشوفتش ولادي."

الضحية اثناء لقاءها معالإعلامية مارينا إبراهيم 
الضحية اثناء لقاءها معالإعلامية مارينا إبراهيم 

الصادم في حديثها أنها بعد ما تم الطلاق ، اتفاجئت إن طليقها رفع عليها  مجموعه من الايصالات أمانة مزورة، وقال إنها مديونة، بالرغم من انها ماخذتش منه  جنيه – على حد وصفها – واعتبرت إن ده نوع من "الانتقام والضغط عشان تسكت".

وفي نهاية حديثها، قالت السيدة: "أنا مش عايزة منه حاجة.. أنا عايزة بس أشوف ولادي.. نفسي أحضنهم، وأعرف هما كويسين ولا لأ."

تم نسخ الرابط