أبرز الأطعمة والمشروبات لمواجهة الحر الشديد في فصل الصيف
تشهد العديد من الدول العربية موجات حر غير مسبوقة في صيف 2025، حيث تجاوزت درجات الحرارة في بعض المناطق 45 درجة مئوية، ما يجعل البقاء آمنًا تحت أشعة الشمس تحديًا حقيقيًا للجميع. في مثل هذه الأجواء، يصبح من الضروري التفكير في أسلوب حياتنا اليومي من حيث ما نرتديه وما نتناوله من مشروبات، للحفاظ على ترطيب الجسم وتجنب ضربات الشمس أو الإرهاق الحراري.
اختيارات الملابس الذكية في الحر الشديد
أهم قاعدة في الملابس خلال الحر الشديد هي أن تكون خفيفة وفضفاضة وبلون فاتح. ارتداء ملابس قطنية يسمح للبشرة بالتنفس وامتصاص العرق، مما يقلل من التهيج ويساعد الجسم على تبريد نفسه طبيعيًا. يفضَّل الابتعاد عن الألوان الداكنة التي تمتص حرارة الشمس، مثل الأسود والكحلي، والتركيز على الأبيض والبيج والرمادي الفاتح.
الملابس الضيقة والمواد الصناعية مثل البوليستر أو النايلون يجب تجنبها تمامًا، لأنها تحتفظ بالحرارة وتزيد من التعرق وتمنع تبخر العرق، مما يسبب شعورًا بالاختناق والضيق. كما يُنصح بارتداء قبعة واسعة أو شمسية عند الخروج نهارًا، ونظارات شمسية لحماية العينين من الأشعة فوق البنفسجية.
ما يجب شربه للحفاظ على ترطيب الجسم
شرب الماء هو الركيزة الأساسية في مواجهة الحر. يحتاج الجسم إلى كميات مضاعفة من السوائل في الطقس الحار، وقد لا تكفي الشعور بالعطش كمؤشر، بل يجب شرب الماء باستمرار، حتى دون عطش.
يمكن أيضًا الاعتماد على مشروبات طبيعية مثل ماء جوز الهند، أو العصائر الطازجة الخالية من السكر المُضاف، مثل عصير البطيخ أو الخيار، لاحتوائها على الأملاح والمعادن التي يفقدها الجسم مع التعرق.
في المقابل، يجب تقليل المشروبات التي تحتوي على الكافيين كالقهوة والشاي، لأنها تُدر البول وتزيد من جفاف الجسم. والمثلجات قد تعطي شعورًا مؤقتًا بالانتعاش، لكنها لا تُغني عن الماء والسوائل الطبيعية.
تشهد العديد من الدول العربية موجات حر غير مسبوقة في صيف 2025، حيث تجاوزت درجات الحرارة في بعض المناطق 45 درجة مئوية، ما يجعل البقاء آمنًا تحت أشعة الشمس تحديًا حقيقيًا للجميع. في مثل هذه الأجواء، يصبح من الضروري التفكير في أسلوب حياتنا اليومي من حيث ما نرتديه وما نتناوله من مشروبات، للحفاظ على ترطيب الجسم وتجنب ضربات الشمس أو الإرهاق الحراري.
اختيارات الملابس الذكية في الحر الشديد
أهم قاعدة في الملابس خلال الحر الشديد هي أن تكون خفيفة وفضفاضة وبلون فاتح. ارتداء ملابس قطنية يسمح للبشرة بالتنفس وامتصاص العرق، مما يقلل من التهيج ويساعد الجسم على تبريد نفسه طبيعيًا. يفضَّل الابتعاد عن الألوان الداكنة التي تمتص حرارة الشمس، مثل الأسود والكحلي، والتركيز على الأبيض والبيج والرمادي الفاتح.
الملابس الضيقة والمواد الصناعية مثل البوليستر أو النايلون يجب تجنبها تمامًا، لأنها تحتفظ بالحرارة وتزيد من التعرق وتمنع تبخر العرق، مما يسبب شعورًا بالاختناق والضيق. كما يُنصح بارتداء قبعة واسعة أو شمسية عند الخروج نهارًا، ونظارات شمسية لحماية العينين من الأشعة فوق البنفسجية.
إلى جانب الملابس والمشروبات، من المهم أيضًا تجنّب الخروج في أوقات الذروة، خاصة بين الساعة 12 ظهرًا و4 عصرًا، حيث تكون الشمس في أقوى حالاتها. البقاء في الظل أو الأماكن المكيفة يقلل من خطر التعرض لضربات الشمس.
ويُفضل تناول وجبات خفيفة ومرطبة، مثل السلطات والفواكه الغنية بالماء كالبطيخ والخيار والعنب، وتجنّب الأطعمة الدسمة والحارة التي تزيد من حرارة الجسم.
