إدوارد ورامي عياش ولولا يشعلون أضخم وايت بارتي بالعلمين الجديدة| صور
أحيا الفنان اللبناني رامي عياش أضخم حفل وايت بارتي في مدينة العلمين الجديدة داخل Notch beach club بمشاركة فريق زا جيبسيس بقيادة الفنان إدوارد، بالإضافة إلى ضيفتا شرف الحفل المطربة اللبنانية لولا جفان والراقصة جوهرة.
وخلال الحفل خطف رامي عياش الأنظار والقلوب بعدد كبير من أغانيه الطربية والرومانسية المميزة التي تألق بها طوال مشواره الفني منها خليني معاك، جبران، قصة حب، بغنيلا وبدقلا، واشتقتلك، قلبي مال، وبعض الأغاني التي قدمها تلبية لرغبات الجمهور ممن توافدوا من مختلف الجنسيات العربية.
بينما قدم فريق زاجيبسيس الذي يضم عازف الجيتار والمطرب مارك والموزع أحمد عادل عدد كبير من أغاني قائد الفريق إدوارد، بداية من ليندا ليندا ومرورا بأغاني الأفلام التي شارك في بطولتها منها قزقز كابوريا من مهمة في فيلم قديم وأنا أحسن مغني في مصر من كباريه، بالإضافة إلى ميدلي كاجولوه لمحمد هنيدي وشوفت الحليوة راكبه تاكسي لثلاثي أضواء المسرح وأحسن ناس لداليدا.
فقرة إدوارد
وتخلل فقرة إدوارد عدد من الاستعراضات شاركت فيها الراقصة جوهرة، بالإضافة إلى تقديمه لأغنية عاجبني بمشاركة لولا جفان التي تم تصويرها مؤخرا وتصدرت تريند مواقع والتواصل الاجتماعي.
يشارك في تنظيم حفلات Notch beach club العلمين الجديدة رأفت عدلي، ياسر الحريري، محمد مخلص، وائل صبحي، أشرف نعيم، جورج بديع، ويتم تنفيذها بموصفات لايف عالمية من الإضاءة والمؤثرات البصرية والـ fire works.
مسيرة فنية غنية تجمع بين الغناء والتمثيل
يُعد المطرب رامي عياش من أبرز نجوم جيله في عالم الغناء، حيث صنع منذ بداياته قاعدة جماهيرية قوية، بفضل أعماله التي جمعت بين الإحساس العالي والطابع اللبناني الأصيل. لم يقتصر مشواره على الغناء فقط، بل خاض أيضًا تجارب ناجحة في التمثيل أثبت خلالها موهبته وتمكنه من الأداء الدرامي.
وفي حواره الأخير مع “بيلبورد عربية”، استعرض رامي عياش محطات هامة في مسيرته، بدءًا من مشاركته في برنامج “استوديو الفن”، مرورًا بأغنيته الشهيرة “بغنيلا وبدقلا” التي شكلت انطلاقته الحقيقية. وفي حديث مؤثر، تأمل رامي صورًا له حين كان في سن السادسة عشرة، وقال: “مشيت ع الطريق الصح. ما خبصت. بقيت متمسك بكلشي تعلمته… الحمد لله ما تغيرت. ما في شي غيرني.”
وعندما سُئل إن كان قد ندم على أي من قراراته الفنية، أجاب بثقة: “نهائيًا! حتى الأخطاء اللي مرقت، بعتبرها مكتوبة وكان لازم أعيشها.”
