والد حسام حبيب مهاجمًا نجله بعد تصريحاته عن شيرين: "اتقِ الله.. محدش هيصدقك وسيبها في حالها" |خاص
في تصريحات نارية، شنّ حسين حبيب، والد الفنان حسام حبيب، هجومًا حادًا على نجله بعد ظهوره مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج "العرافة"، حيث تحدث عن طليقته الفنانة شيرين عبد الوهاب وتأثير علاقتها به.
والد حسام حببيب: محدش هيسمع له
وأضاف حسين حبيب في تصريحاته لـ"نيوز رووم" مستنكرًا حديث ابنه عن أزمته مع شيرين عبد الوهاب مجددًا رغم انتهاء العلاقة بينهما: "مالوش لازمة الكلام ده كله، ولا عاوز فرقعة إعلامية ولا عاوز إيه مش فاهم؟ محدش هيسمع له خلاص، شيرين نجمة رجعت تاني، شكلها كويس للإعلام وصحتها كويسة ورجعت تشتغل، التفت لشغلك أنت بقى".
قاطعني من أجل شيرين
وتابع والد حسام حبيب موضحًا: "لما دافعت عنه ورديت لما شيرين طلعت مع لميس الحديدي وقعدت ساعة تشتم فينا، كنت برد عليها، زعل مني قال لأ، انت كده بتبوظ علاقتي بشيرين! ما هي كانت بدمرك ودمرت أهلك وقاطعني من ساعتها".
وأردف متعجبًا: "طلع مع عمرو أديب وقال معرفش الراجل ده من وأنا عمري 14 سنة، وأنا كنت بدافع عنه وعن عيلتي وعن أمه، إحنا مش شحاتين وحرامية، أنا راجل لواء شرطة، شيرين إيه اللي هتصرف علينا؟ رغم أني بحب شيرين وكل حاجة بدعمها، هي بنت جدعة، شيرين عصبية وبتقول كلام بترجع تعتذر، الناس كلها عرفتها وقت ما تغضب بتدمر الدنيا".
وتابع والد حسام حبيب مهاجمًا ابنه: "شيرين دمرت حسام، واحدة بتضرب فيك سايب نفسك ليه؟ ما كنت تبعد عنها؟ ليه كنت سايب نفسك تتضرب؟ بتستحمل الإهانة، الناس هتقول عليك إيه؟ مستحمل ليه طيب؟ وبعد ما الفيلم ما خلص بتدافع عن نفسك، كل حاجة ليها وقتها".
بطل تنبش في الماضي واشتغل
وشدد والد حسام حبيب على ضرورة أن يلتفت ابنه لحياته قائلًا: "كل أب بيحب عياله، مفيش أب بيكره ابنه، دي غريزة، وبقوله رسالة: اتقي ربنا وارجع لربنا، وبطل تنبش في الماضي، وسيب الست في حالها، الناس بتحبها ومش هتعرف تذحذح حب الناس فيها، ولو عاوز تحسن صورتك قدام الناس، اشتغل وحافظ على نفسك، مش بيشتغل بقاله تمن سنين، من قبل ما يتجوز شيرين!".
واختتم والد حسام حبيب حديثه بتوجيه رسالة قوية لابنه: "عنده 46 سنة، بتنبش في إيه؟ القصة خلصت، بتنبش فيها ليه؟ مين هيسمعلك وهيصدقك؟ وقتها كنت دافع عن نفسك، هي خلاص مش محتاجاك، بعدت ونسيَتك، خسّت وبقى شكلها حلو، ست عملية وشاطرة، انت بتتمحك ليه؟ سيبها في حالها والتفت لشغلك".
