عاجل

بعد الصعود.. تراجع سعر الذهب خلال تعاملات اليوم الأحد 29/6/2025

بعد الصعود.. تراجع
بعد الصعود.. تراجع سعر الذهب خلال تعاملات اليوم الأحد 29/6

تراجع سعر الذهب خلال تعاملات اليوم الأحد الموافق 29 يونيو 2025 بالمحلات التجارية والصاغة؛ إذ وصلت القيم البيعية للمعدن الأصفر عيار 9  نحو 1975.75 جنيهًا مصري، بينما وصلت قيمته الشرائية نحو 1965 جنيهًا مصري، وذلك مقارًنة بمستوياته التي سجلها خلال الساعات القليلة الماضية.

سعر الذهب الأن 29/6/2025

مستويات جديدة سجلها سعر الذهب في المحلات التجارية والصاغة خلال تعاملات اليوم الأحد الموافق 29 يونيو 2025، حيث تأتي هذه التذبذبات المستمره التي يشهدها العالم ما بين حين وأخر راجع نتيجة التغييرات في الأسواق العالمية وسعر الدولار.

ويستعرض موقع «نيوز رووم» لكل متابعيه وزاره الكرام خلال السطور التالية أخر مستويات وصل إليها سعر الذهب خلال تعاملات اليوم الأحد الموافق 29 يونيو 2025؛ وإليكم التالي:-

سعر الذهب
سعر الذهب

سعر الذهب عيار 24

وصلت قيمته بالصاغة نحو 5268.5 جنيه للبيع، و 5240 جنيه للشراء.

سعر الذهب عيار 22

وصلت قيمته بالصاغة نحو 4829.5  جنيه للبيع، و 4803.25 جنيه للشراء.

سعر الذهب عيار 21

وصلت قيمته بالصاغة نحو 4610 جنيه للبيع، و 4585 جنيه للشراء.

سعر الذهب عيار 18

وصلت قيمته بالصاغة نحو 3951.5 جنيه للبيع، و 3930 جنيه للشراء.

سعر الذهب عيار 14

وصلت قيمته بالصاغة نحو 3073.25 جنيه للبيع، و 3056.75 جنيه للشراء.

سعر الذهب عيار 12

وصلت قيمته بالصاغة نحو 2634.25 جنيه للبيع، و 2620 جنيه للشراء.

سعر الذهب عيار 9

وصلت قيمته بالصاغة نحو 1975.75 جنيه للبيع، و 1965 جنيه للشراء.

سعر الذهب 
سعر الذهب 

سعر جنيه الذهب

وصلت قيمته بالصاغة نحو 36880 جنيه للبيع، و 36680 جنيه للشراء.

سعر أونصة الذهب

وصلت قيمته بالصاغة نحو 3274.64 $ للبيع، و3273.99 $  للشراء.

سعر الذهب عيار 21 في السوق بالمصنعيه

بلغت قيمه المعدن الأصفر عيار 21 نحو 4610 للبيع، بينما سجلت قيمته الشرائيه نحو 4585 جنيه مصري؛ أما بالنسبه للمصنعيه فتتراوح متوسط تكلفتها والدمغة بين 100 إلى 500 جنيه، حسب نوع العيار، وتمثل هذه التكلفة عادة ما بين 7% إلى 10% من سعر جرام الذهب، وتزداد المصنعية مع ارتفاع درجة نقاء الذهب.

توقعات سعر الذهب خلال الفترة المقبلة

تعتبر أسعار الذهب اليوم في الاقتصاد العالمي من أهم الأسهم العالمية التي يتم على إثرها تحديد أغلب الأسعار في باقي السلع والموارد العالمية والمحلية، وفي الآونة الأخيرة لا يزال هناك تذبذبات واضحة وملحوظة بشكل كبير.

والسبب في تلك التأرجحات في الأونة الأخيرة هي الحروب والأزمات المستمرة في الدول الغربية والعربية وخاصة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة والصراع الروسي الأوكراني، مما انعكس بالسلب على كافة الأسهم الاقتصادية التي شهدت انقلابًا واسعًا رأسًا على عقب.

وليس فقط المعدن الأصفر المتأثر بتلك الحروب والأزمات، بل تلك الضربات القاسية تعود بالسلب على كافة المواد الغذائية، وسوق البناء بأكلمه وقيمة العملات الأجنبية الشرائية والبيعية في البنوك، وهذا ينتج عنه الكثير من القلق والخوف المستمر تجاه المستقبل المجهول.

تم نسخ الرابط