عاجل

موضة جديدة أم جنون لحظي.. هل تتحول حمامات السباحة لقاعات أفراح بعد كنزي وفراس؟

كنزي وفراس
كنزي وفراس

وسط أجواء صيفية مليئة بالإبداع، لفتت البلوجر كنزي مدبولي الأنظار مؤخراً بحفل كتب كتابها مع فراس داخل حمام السباحة، وسط لحظات مليئة بالفرح والعفوية، ما أثار العديد من التساؤلات هنا: هل أصبح المسبح خياراً جذّاباً أمام قاعات الأفراح التقليدية؟ وهل تتحول حمامات السباحة إلى قاعات أفراح بديلة؟ وهل هي صيحة جديدة أم جنون لحظي؟

وحرصًا من موقع «نيوز رووم»، على توفير المعلومات اللازمة للقراء، وتزويد متابعيه بالأخبار المهمة، نقدم لكم فى السطور التالية تفاصيل الاحتفال بحفل الزفاف بالقفز في حمام السباحة، على طريقة البلوجر كنزي وفراس، وهل ستكون صيحة جديدة أم جنون لحظي.

في مشهد غير مألوف، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصور لعروسين يحتفلان بزفافهما بطريقة غير معتادة تمامًا وهي القفز في حمام السباحة بكامل ملابسهما وسط صيحات الأصدقاء وأجواء مفعمة بالحيوية والمرح.

وهذه اللقطات التي ظهرت بعد زفاف كنزي وفراس، أعادت فتح النقاش حول الصيحات الجديدة لحفلات الزفاف في مصر، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة ورغبة الشباب في كسر النمط التقليدي لحفلات القاعات المغلقة.

 

 

لماذا يتحول القفز في المسبح إلى طريقة احتفال بالزفاف؟

- كسر القواعد، حيث لم يعد الأبيض والكوشة وحدهما رموز الزفاف، بل أصبح الانطلاق والعفوية عنوانًا للحب الحديث.

- توثيق لحظات استثنائية، لتسجيل لقطات رائعة لا تُنسى.

هل هي مجرّد لحظة جنون أم بداية لصيحة واسعة؟

الاتجاه نحو حفلات زفاف غير نمطية بدأ يزداد، لا سيما مع توفر حمامات سباحة في بعض الفنادق والڤيلات الخاصة التي تُجهز لحفلات الصيف، وهناك مؤشرات على أن هذه الفكرة بدأت تلقى رواجًا بين فئة الشباب الباحثين عن "الزفاف المختلف"، سواء بالقفز، أو دخول العروس والعريس على عوامات مائية، أو حتى إقامة الكوشة فوق منصة عائمة.

تنبيه للعرسان المقبلين على الزفاف بهذه الطريقة

- تأكدوا من ارتداء ملابس قابلة للتجفيف سريعًا.

- تنسيق مسبق مع المصورين لالتقاط اللحظة من زوايا متعددة.

- تأمين محيط المسبح للضيوف، خصوصًا "الأطفال".

- يُفضل ألا تحتوي الفساتين أو البدلات على تفاصيل معدنية قد تتلف بالماء.

تم نسخ الرابط