رامز جلال يتوعد ريم مصطفى :«استحملي بقى عندنا سرير حلو هيريحك أوي»
يستضيف الفنان رامز جلال ، فى عاشر حلقات برنامجه "رامز إيلون مصر" المعروض على قناة MBC مصر الفنانة ريم مصطفى ، لتكون الضحية العاشرة لمقالبه في رمضان 2025، واستهل رامز الحلقة قائلا : أنا جاليك ونازلك يا ريم واستحملي بقى عندنا سرير حلو هيريحك أوي"، فيما ردت ريم مصطفى : “هو المختر الصيني ده جاي من الصين بالعجلة”
يترقب عشاق ومحبو الفنان رامز جلال حلقة جديدة من برنامجه الرمضاني الشهير رامز إيلون مصر، الذي يُعرض حصريًا عبر شاشة MBC مصر عقب آذان المغرب، مستحوذًا على نسبة مشاهدة عالية نظرًا لتزامنه مع وقت الإفطار، حيث تجتمع العائلات لمتابعة أحدث المقالب التي ينفذها الفنان المصري المعروف بأسلوبه المبتكر في البرامج الساخرة.
وفي الحلقة العاشرة من الموسم الجديد، وقعت الفنانة ريم مصطفى ضحية جديدة في شباك رامز جلال، لتنضم إلى قائمة الضيوف الذين تعرضوا لمواقف طريفة وصادمة ضمن أحداث البرنامج، الذي أصبح من أبرز برامج المقالب في العالم العربي.
برنامج المقالب الأشهر
منذ انطلاق أولى مواسم برامج المقالب التي يقدمها رامز جلال قبل سنوات، نجح الفنان المصري في تحقيق جماهيرية واسعة، إذ يتفنن في ابتكار أفكار جديدة ومختلفة كل عام، مستخدمًا تقنيات حديثة وأساليب غير متوقعة للإيقاع بضحاياه من نجوم الفن والرياضة والمشاهير.
ريم ومواجهة رامز
تحظى الفنانة ريم مصطفى بشعبية كبيرة بين جمهور الدراما والسينما المصرية، حيث استطاعت خلال السنوات الأخيرة أن تبرز موهبتها في أدوار متنوعة، مما جعلها واحدة من النجمات المحبوبات على الساحة الفنية.
برامج رامز جلال
رغم الشعبية الكبيرة التي يتمتع بها برنامج رامز إيلون مصر، إلا أنه، كما هو الحال مع المواسم السابقة، يثير الجدل بين مؤيد ومعارض. فبينما يرى البعض أن البرنامج يقدم محتوى ترفيهيًا مميزًا ويعتمد على أفكار مبتكرة، يرى آخرون أنه يتخطى أحيانًا حدود المزاح المقبول، خاصة مع حالات الرعب التي يعيشها الضيوف أثناء المقلب.
بفضل أفكاره الجريئة، نجح رامز جلال في ترسيخ اسمه كواحد من أبرز مقدمي برامج المقالب في العالم العربي، ليصبح برنامجه من الفقرات الثابتة التي ينتظرها الجمهور خلال شهر رمضان من كل عام. ومع كل موسم جديد، يتساءل المتابعون عن الفكرة التي سيفاجئهم بها رامز، ليظل رامز إيلون مصر واحدًا من أكثر البرامج مشاهدةً وإثارةً للجدل خلال الموسم الرمضاني.
