قريبًا.. إدوارد يستعد لتحضير ديو غنائي مع مصطفى قمر

حل الفنان إدوارد مساء أمس ضيفًا في برنامج كلاكيت الذي تقدمه الإعلامية لينا طهطاوي المُذاع على راديو نجوم إف إم ، وكشف إدوارد خلال الحلقة عن تحضيراته للأعمال القادمة بجانب أنه كشف عن أسرار في حياته الشخصية والفنية.
إدوارد يحضر لديو غنائي مع مصطفى قمر
وصرح إدوارد عن بدء تحضيراته لعمل ديو غنائي مع المطرب مصطفى قمر، حيث قال: “مصطفى قمر من أعز أصدقائي .. عملنا سوا أفلام كتير .. أنا على علاقة حلوة جدًا بيه .. بعشق الراجل ده .. قريب هيكون في دويتو ليا أنا وهو سوا”.
إدوارد يوجه لنفسه رسالة
وتطرق إدوارد في الحديث عن نفسه، حيث وجه رسالة لنفسه وهو لديه 13 عام، حيث قال: “أنت هتعدي بحاجات وحشة كتير .. والدي اتوفي وأنا في تانية جامعة .. خليك جامد .. خليك صبور زي ما هتشوف الحلو هتشوف الوحش .. أنا فخور بيك لأنك لما تكبر هتبقى عملت اسمك بنفسك .. محدش وقف جنبك غير ربنا .. دعوات أمك هي اللي وصلتك للي أنت فيه”.
أغنية عاجبني
وتعد أغنية "عاجبني" هي آخر الأعمال الغنائية للمطرب إدوارد، وهي تضم عدد كبير من الاستعراضات الغنائية سواء المنفردة أو المشتركة للنجمين إدوارد ولولا جفان تحت إشراف مصممة الرقصات نادين فرح وبخلفيات مختلفة سواء لابراج العلمين اوللشاطئ واماكن السهر والابحار بمركب بجوار شاطئ نوتش، وألحان مدين، وكلمات محمد البوغا، وهندسة صوت هاني محروس، واخراج محمد القاضي، ومدير تصوير أحمد عبد القادر.
مسلسل إش إش
وقد شارك الفنان إدوارد في بطولة مسلسل “إش إش”، الذي عُرض خلال موسم رمضان 2025، وحقق نجاحًا جماهيريًا واسعًا منذ انطلاق حلقاته، ليحجز مكانه بين أبرز الأعمال الدرامية خلال الموسم، وضم المسلسل في بطولته الفنانة مي عمر، الفنان ماجد المصري، الفنانة هالة صدقي، الفنانة شيماء سيف، الفنان محمد الشرنوبي، الفنانة انتصار، الفنانة دينا، الفنان إيهاب فهمي، الفنان إدوارد، الفنان عصام السقا، الفنان علاء مرسي، الفنان طارق النهري، الفنان حمدي هيكل، الفنان ياسر عزت، والمسلسل من تأليف وإخراج محمد سامي.
تدور أحداث “إش إش” في إطار درامي اجتماعي شعبي، يُسلّط الضوء على واقع الطبقات البسيطة في المجتمع، من خلال قصة الراقصة الشعبية “إش إش”، التي تؤدي دورها الفنانة مي عمر، تعمل “إش إش” كراقصة من الدرجة الثالثة، وتواجه تحديات يومية قاسية في حياتها المهنية والشخصية. تتنقل القصة بين كواليس صراعاتها النفسية والاجتماعية، والعقبات التي تعرقل مسارها، سواء في العمل أو في محيطها العائلي، لتكشف عن واقع غير مرئي لحياة الراقصات داخل البيئات الشعبية، في معالجة درامية تمزج بين الواقعية والتشوي