أيتن عامر ترد على منشور طليقها : يارب تفضل مصلحة الأولاد همنا الأول
ردت الفنانة أيتن عامر، على المنشور الأخير لطليقها محمد عز العرب، حيث وجهت له الشكر على كلامه، وأكدت أن مصلحة أبنائهما هي الأهم في حياتهما، وذلك عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك.
أيتن عامر ترد على منشور طليقها
وأعادت أيتن مشاركة منشور طليقها، وعلقت : "شكرا يا عز جدًا .. انت فعلا عندك حق .. ويارب تفضل دايما مصلحة الأولاد هى همنا الأول.
طليق أيتن عامر ينشر صورة لهما مع أبنائهما
وكان قد شارك محمد عز العرب، طليق أيتن عامر، صورة لهما سويًا مع أبنائهما، وذلك بعد أيام قليلة على انتشار شائعة زواج أيتن من المنتج أحمد الجنايني، والتي تم تداولها بشكل واسع عبر المواقع الصحفية ومنصات السوشيال ميديا.
وكتب طليق أيتن، عبر إنستجرام، مُعلقًا على الصورة : “وجود الأب والأم في حياة أولادهم مهم حتى لو الطريق اختلف، المهم إن الأولاد يفضلوا دايمًا مرتاحين و مبسوطين، عشان راحة ولادنا وسعادتهم أهم من أى حاجة، ويارب نفضل دايما فى سلام و وفاق”، وأعادت الفنانة أيتن عامر نشر منشور طليقها عبر ستوري إنستجرام، منذ قليل.
شائعات زواج أيتن عامر وأحمد الجنايني
ومن الجدير بالذكر أن، المنتج أحمد الجنايني، كان قد نفى الشائعات التي خرجت خلال الأيام القليلة، وزعمت زواجه من الفنانة آيتن عامر، مؤكدًا أنه سيقاضي من نشر هذه الشائعات.
وكتب أحمد الجنايني عبر حسابه بموقع إنستجرام: “الأخبار اللي بتنزل عني بقالها كام ساعة غلط ١٠٠% ومش قادر أفهم مصدرها ايه بس أول ما هعرف المصدر هرفع قضية تشهير عليه هو وكل اللي نزل الأخبار دي وشكرا جداً للناس المحترمة الي شالت الخبر”.
أحمد الجنايني منزعج من شائعات ارتباطه واستعداده للزواج
ويأتي هذا تأكيدًا لما نشره نيوز رووم، قبل أيام قليلة، حيث علم من مصادره أن الجنايني منزجع من هذه الشائعات وسيقاضي من تداول اسمه في أخبار تزعم استعداده للزواج من آيتن عامر، مشيرًا إلى أنه سيصدر بيانًا بعد قليل للرد على ما أشيع خلال الساعات الماضية.
وفي نفس السياق، نفت أيتن عامر تلك الشائعات مؤخرًا التي زعمت ارتباطها بالمنتج أحمد الجنايني، حيث كتبت في ستوري عبر حسابها بموقع إنستجرام: “تداولت بعض المواقع الإخبارية وصفحات التواصل الاجتماعي مؤخرًا أخبارًا غير دقيقة تتعلق بي، وأود أن أوضح بكل احترام أن ما تم نشره عار تماما من الصحة ولا يمت للواقع بصلة”.
وأضافت أيتن عامر مطالبة وسائل الإعلام بضرورة تحري الدقة والمصداقية قبل تداول أي أخبار، احتراما لأخلاقيات المهنة ولحقوق الأفراد.
