مدفع رمضان الحلقة التاسعة .. محمد رمضان يطلب من عامل مسجد تمثيل مشهد ويشيد بأدائه

مع انطلاق الحلقة التاسعة من برنامج "مدفع رمضان" أطلق الفنان محمد رمضان "القذيفة الثانية" من البرنامج، وهنّأ الفائزين في الحلقة السابقة، قبل أن يبدأ تنفيذ فقراته المميزة التي تضمنت لحظات مؤثرة، مساعدات إنسانية كبيرة، ومواقف طريفة.

بدأت الحلقة التاسعة من مدفع رمضان، باختيار حالة عشوائية وفقًا لـ"القدر"، حيث قرر رمضان منح الجائزة لصاحب تاريخ ميلاد مميز، ورد الفائز : "عبد الفتاح الغلبان.. ربنا جبر بخاطره مع محمد رمضان".

وكشف محمد رمضان موقفًا دار بينه وبين الفائز خارج الحلقة قائلًا: “قلت له: حساس إيه عملته حلو ممكن يكون خلى ربنا وفقك علشان تكسب، قال لي قبل ما أنزل بوست إيد أمي وأديتها 200 حنيه ودعيت لي”.

محمد رمضان يهدي 10 عمال مسجد 200 ألف جنيه

قرر محمد رمضان منح مئتان ألف جنيه لمجموعة من عمال المساجد وعددهم عشرة ، مستذكرًا موقفًا من طفولته، حيث قال:"وأنا عيل صغير، كانت أمي - ربنا يمسيها بالخير - كل سنة وكل أم بخير بمناسبة إن عيد الأم في رمضان، كنت أرجع من المدرسة ألاقيها حاطة كوبيات شاي على صينيات وتقولي: وديها للعمال في المسجد، كنت أسألها: ليه مش المفروض يجيبوا بنفسهم؟ فكانت تقولي: علشان شغالين ببلاش.. عمال المساجد بيشتغلوا لله".

محمد رمضان يطلب من عامل مسجد تمثيل مشهد 

في لحظة طريفة، طلب رمضان من أحد العمال تمثيل مشهد مرتجل، حيث قال له:"اعتبر الراجل اللي قدامك ده سيد كاوتش عمل حركة وحشة مع صبيانه، فالمعلم إبراهيم درغام اللي هو أنت رجع من المصيف علشان ياخد بتاره.. وقول: أدها من يومها أنا قدها، لو دول ببطها أنا جدها، أنا عاوز أخاف من عنيك".

تفاعل رمضان مع الأداء ومازحه قائلاً: "أوعى تديله بجد.. إحنا بنمثل"، ومن ثم أشاد بأدائه قائلًا: اكتشفت ممثل عظيم.

فقرة "عربية الأحلام": أمنيات تتحقق

انتقل فريق البرنامج إلى القاهرة، حيث استمعوا إلى أمنيات الأهالي، واختاروا أمنية ليتم تحقيقها فورًا، بينما تدخل أمنية أخرى في السحب النهائي على جائزة مليون جنيه ليلة العيد، وفازت السيدة صباح حسين أحمد عاشور، التي كان حلمها "أوضة نوم وعمرة".

الفقرة الثالثة: الفائز بمئتان ألف جنيه في "فقرة الأرقام العشوائية"

اختُتمت الحلقة بفقرة "الأرقام العشوائية", حيث كوّن رمضان رقم هاتف عشوائي واتصل بالفائز ليزف له الخبر قائلاً: "مبروك.. كسبت معانا 200 ألف جنيه".

ودار حوار طريف بين رمضان والفائزة بالجائزة:

ألو.. إزيّك؟
-- الحمد لله.. أنت أم بسملة؟
لأ، أنا محمد رمضان
-- مين محمد رمضان؟
مدفع رمضان.. رقمك كسب!
-- طيب فين يا باشا؟
جايين لك في الطريق!
-- يا رب تكون هتجيبلي شقة!