سعر الذهب يتراجع بمنتصف تعاملات اليوم 22/6/2025.. عيار 21 بـ 4820
انخفض سعر الذهب في الصاغه والأسواق والمحلات التجارية بمنتصف تعاملات اليوم الأحد الموافق 22 يونيو 2025؛ إذ وصلت القيمة الشرائية والبيعية للمعدن الأصفر عيار 21 نحو 4820 جنيهًا للبيع، و4800 جنيهًا للشراء بينما تذبذت أغلب الأعيره الأخرى، وذلك مقارنًة بمستوياته التي سجلها خلال الساعات القليلة الماضية.
سعر الذهب اليوم 22/6/2025
سجل سعر المعدن الأصفر بمختلف أعيرته بمنتصف تعاملات اليوم الأحد الموافق 22 يونيو 2025 تراجعًا ملحوظًا؛ وتأتي هذه التذبذبات المستمره ما بين حين وأخر نتيجة التغييرات في الأسواق العالمية وسعر الدولار؛ ولذلك نستعرض لكل متابعي وزوار موقع «نيوز رووم» الإخباري خلال السطور التالية أخر مستويات وصل إليها سعر الذهب؛ وإليكم التالي:-
سعر الذهب عيار 24
وصلت قيمته في الصاغة خلال تعاملات اليوم نحو 5508.5 جنيه للبيع، و 5485.75 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 22
وصلت قيمته في الصاغة خلال تعاملات اليوم ، نحو 5049.5 جنيه للبيع، و 5028.5 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 21
وصلت قيمته في الصاغة خلال تعاملات اليوم نحو 4820 جنيه للبيع، و 4800 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 18
وصلت قيمته في الصاغة خلال تعاملات اليوم نحو 4131.5 جنيه للبيع، و 4114.25 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 14
وصلت قيمته في الصاغة خلال تعاملات اليوم نحو 3213.25 جنيه للبيع، و 3200 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 12
وصلت قيمته في الصاغة خلال تعاملات اليوم نحو 2754.25 جنيه للبيع، و 2742.75 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 9
وصلت قيمته في الصاغة خلال تعاملات اليوم نحو 2065.75 جنيه للبيع، و 2057.25 جنيه للشراء.
سعر جنيه الذهب
وصلت قيمته في الصاغة خلال تعاملات اليوم نحو 38560 جنيه للبيع، و 38400 جنيه للشراء.
سعر أونصة الذهب
وصلت قيمته في الصاغة خلال تعاملات اليوم نحو 3368.28 $ للبيع، و 3367.99$ للشراء.
سعر الذهب عيار 21 في السوق بالمصنعيه
انحفضت قيمه المعدن الأصفر عيار 21 نحو 4800 للبيع، بينما سجلت قيمته الشرائيه نحو 4775 جنيه مصري؛ أما بالنسبه للمصنعيه فتتراوح متوسط تكلفتها والدمغة بين 100 إلى 500 جنيه، حسب نوع العيار، وتمثل هذه التكلفة عادة ما بين 7% إلى 10% من سعر جرام الذهب، وتزداد المصنعية مع ارتفاع درجة نقاء الذهب.
توقعات سعر الذهب خلال الفترة المقبلة
تعتبر أسعار الذهب الآن في الاقتصاد العالمي من أهم الأسهم العالمية التي يتم على إثرها تحديد أغلب الأسعار في باقي السلع والموارد العالمية والمحلية، وفي الآونة الأخيرة لا يزال هناك تذبذبات واضحة وملحوظة بشكل كبير.
والسبب في تلك التأرجحات في الأونة الأخيرة هي الحروب والأزمات المستمرة في الدول الغربية والعربية وخاصة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة والصراع الروسي الأوكراني، مما انعكس بالسلب على كافة الأسهم الاقتصادية التي شهدت انقلابًا واسعًا رأسًا على عقب.
وليس فقط المعدن الأصفر المتأثر بتلك الحروب والأزمات، بل تلك الضربات القاسية تعود بالسلب على كافة المواد الغذائية، وسوق البناء بأكلمه وقيمة العملات الأجنبية الشرائية والبيعية في البنوك، وهذا ينتج عنه الكثير من القلق والخوف المستمر تجاه المستقبل المجهول.
