كيم كارداشيان تتحدث مع ChatGPT: شكرًا على تحملك المسئولية وردك المحترم
شاركت نجمة العالمية كيم كارداشيان، البالغة من العمر 44 عامًا، محادثة نصية خاصة مع روبوت الدردشة الذكي ChatGPT عبر قصصها في إنستغرام، حيث عبرت عن تقديرها للذكاء الاصطناعي لكونه "يتحمل المسؤولية" في تفاعله معها.
روبوت ChatGPT يرد باحترام
في رد تلقته كيم، أكد ChatGPT على استعداده المستمر لتطوير أدائه ورفع معاييره بما يتناسب مع توقعات المستخدمين مشيرًا إلى أنه جاهز لتقديم المزيد من المساعدة في أي وقت يحتاجه الطرف الآخر.
علاقة كلوي كارداشيان وكيم مع الدعم النفسي المشترك
من جهة أخرى، كشفت شقيقة كيم، كلوي كارداشيان، عن دعمها النفسي الذي حصلت عليه بعد تشجيع من كيم نفسها والتي دفعتها إلى زيارة معالج نفسي مشترك بينهما منذ عامين تقريبًا ووصفت كلوي تلك العلاقة بأنها مختلفة وأكثر قربًا من المعالج التقليدي.
كيم كارداشيان تحتفل بإكمال برنامجها في كلية الحقوق
في إنجاز جديد، نشرت كيم كارداشيان على إنستغرام تفاصيل رحلتها الطويلة التي استغرقت ست سنوات لتحقيق حلمها في دراسة القانون رغم تحديات كوفيد وجدول عملها المزدحم مؤكدة أنها لم تستسلم رغم الصعوبات وتعرضت لمواقف من الشك والدموع قبل تحقيق النجاح.
دروس ملهمة من مسيرة كيم كارداشيان
أكدت كيم أن الحياة مليئة بالتحديات لكنها فرصة للتعلم واكتساب القوة والمعرفة التي لا يمكن لأحد أن ينزعها منها مشجعة الجميع على مواجهة المجهول بثقة والتقدم بخطى ثابتة نحو أهدافهم.
وشاركت نجمة تلفزيون الواقع ورائددة الأعمال الأمريكية كيم كاردشيان تجربتها مع مرض الصدفية، بما في ذلك نوبات المرض وتأثيره على حياتها منذ تشخيصها به، وشاركت رؤى حول تجربتها الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي وفي المقابلات، بحسب موقع جريدة "إندبندنت" ومجلة بيبول.
أول نوبة للصدفية تعانى منها كيم كاردشيان
عانت كاردشيان من نوبة صدفية في سن الـ25 ، بسبب نزلة برد، ومنذ ذلك الحين، أصبحت جزءًا متكررًا من حياتها.نوبات الصدفية وموقعها
وصفت كاردشيان نوبات الصدفية بأنها تُغطي معدتها وساقيها ووجهها ومعظم جسدها، مما يُسبب لها الألم وعدم الراحة.
التهاب المفاصل الصدفي
ذكرت كيم كاردشيان أيضًا عن إصابتها بالتهاب المفاصل الصدفي، وهي حالة قد تُصاحب الصدفية وتُسبب الألم وتيبس المفاصل.
كما شاركت نجمة تليفزيون الواقع كيم كاردشيان كيف جعلتها الصدفية أكثر وعيًا بجسمها وكيفية علاجه، مما أدى إلى تغييرات في نظامها الغذائي ونمط حياتها.
وشاركت كيم كاردشيان علنًا مختلف الطرق التي جربتها للتعامل مع الصدفية، بما في ذلك استخدام العلاجات الموضعية، واتباع نظام غذائي نباتي، وتقنيات إدارة التوتر.
