بقبلة على اليد .. أول صور من حفل زفاف منة عدلي القيعي ويوسف حشيش
انطلق مساء اليوم الخميس حفل زفاف الشاعرة منة عدلي القيعي على الممثل يوسف حشيش، بحضور العائلتين والأصدقاء المقربين من العروسين.
الصور الأولي من حفل الزفاف
عقد قران منة عدلي القيعي ويوسف حشيش
وكانت قد احتفلت منة عدلي القيعي، بعقد قرانها على يوسف حشيش، في شهر مايو الماضي، من خلال حفل بسيط اقتصر حضوره على عدد محدود من الأصدقاء المقربين وأفراد العائلتين، سواء من داخل الوسط الفني أو من خارجه.
وجاء الحفل وقتها بطابع هادئ وراقي يعكس طبيعة العروسين، حيث سادت الأجواء مشاعر البهجة والفرحة، تخللته لحظات رومانسية مميزة عبّرت عن عمق العلاقة التي تجمع بينهما، وسط مباركات الحضور وتمنياتهم لهما بحياة زوجية سعيدة ومستقرة
خطوبة منة عدلي القيعي ويوسف حشيش
وقبلها احتفل الثنائي منة ويوسف بخطوبتهما، في شهر أكتوبر من العام الماضي، وحضر الحفل عدد كبير من نجوم الفن والمشاهير منهم دياب وزوجته هاجر الإبياري، شيكو، أمير مرتضي منصور، أكرم حسني، كارمن سليمان، كما حضر عدد كبير من الأصدقاء المقربين للعروسين من خارج الوسط الفني.
منة عدلي القيعي تدعم زوجها في آخر مسرحياته
وفي سياق آخر، كانت قد دعمت الشاعرة والكاتبة الغنائية منة عدلي القيعي، زوجها الفنان يوسف حشيش بعد عرض الموسم الرابع من مسرحيته وعملت ايه فينا السنين.
ونشرت القيعي منذ أيام قليلة، عدة صور من المسرحية عبر حسابها على إنستجرام، وعلقت : "وعملت إيه فينا السنين، عرض يفرح ومهما حاولت أوصف ليه وإيه الحلو اللي فيه، لازم يتشاف ورق ونص، موسيقي، تابلوهات، وطبعا تمثيل أنا مبسوطة أوي إنه بيتعرض تاني ولو إنه أنا شهادتي مجروحة بس أول مرة أبقي شارحة أقل من الحقيقة".
وأكملت : "أنا فخورة بكل اللي في الصورة دول وعلي رأسهم، يوسف، جوزي حبيبي وفناني المفضل اللي لسة بيعرف يبهرني كأنه أول يوم قد إيه اللي الناس بتشوفه دا 10% من اللي تقدر تعمله".
من هي منة عدلي القيعي ؟
وتعد منة عدلي القيعي واحدة من أبرز الأسماء في ساحة كتابة الأغاني الشبابية المعاصرة، وقد استطاعت خلال السنوات الماضية أن تحجز لنفسها مكانة مميزة بين كاتبات الكلمات، حيث بدأت رحلتها المهنية في مجال الإعلانات ككاتبة إبداعية، قبل أن تنتقل إلى عالم كتابة الأغاني.
وقد كانت انطلاقتها الفنية الحقيقية من خلال التعاون مع المنتج الموسيقي حسن الشافعي والمطرب الشعبي أحمد شيبة، في أغنية "يا دنيا علمينا متعلميش علينا"، التي حظيت بانتشار واسع ورسخت اسمها ككاتبة موهوبة تملك لغة خاصة وأسلوبًا معبرًا عن نبض الشارع والمشاعر اليومية.
