عاجل

خالد مرتجى: محمد الشناوي رمانة ميزان الأهلي ومسيطر على غرفة الملابس

محمد الشناوي حارس
محمد الشناوي حارس مرمى النادي الأهلي

تحدث خالد مرتجى، أمين صندوق النادي الأهلي، عن الدور الذي يقدمه الحارس محمد الشناوي في قيادة الفريق بالمباريات وغرفة الملابس، وذلك قبل أيام من المواجهة المرتقبة أمام إنتر ميامي في كأس العالم للأندية المقرر إقامتها في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 15 يونيو الجاري وحتى 13 يوليو المقبل.

 

وقال خالد مرتجي خلال ظهوره على قناة أون سبورت من داخل معسكر النادي الأهلي في مدينة ميامي الأمريكية:" محمد الشناوي هو رمانة الميزان في غرفة ملابس الأهلي ده كابتن الأهلي ولازم يكون له الكلمة في غرف الملابس لـ الأهلي، قولت لرجاله الفيفا النهارده ان ده الشناوي هو قائد الفريق ورمانة الميزان، محمد الشناوي مسيطر علي غرفه الملابس".

 

أقرأ أيضا.. مصطفى شوبير: وفرة النجوم أزمة مفتعلة.. وعقلية اللاعبين تطورت بفضل محمد صلاح

 

أكد مصطفى شوبير، حارس مرمى النادي الأهلي، أن تواجد عدد كبير من النجوم داخل غرفة ملابس الفريق لا يمثل أزمة كما يعتقد البعض، طالما أن هناك نظامًا واضحًا يسير عليه الجميع.

 

وأوضح أن ما يُثار في هذا السياق لا يتعدى كونه أزمة مفتعلة من خارج الفريق، مشددًا على أن وفرة النجوم تعتبر حلمًا لأي مدرب وليس عبئًا.

 

وقال شوبير في تصريحات تليفزيونية بفضائية “أون سبورت”: "هل كثرة النجوم تؤثر على غرفة الملابس؟ طالما هناك نظام الكل يسير عليه، لا أعتقد أن هناك مشكلة. فكرة النجوم الكثيرة في الفريق تبدو لي كأنها مشكلة من صنع الناس وليس من داخل النادي".

 

وفرة النجوم.. حلم لا أزمة

وأضاف حارس الأهلي: "الأندية الكبرى دائمًا ما يكون بها عدد كبير من النجوم، وهذا ما حدث في فرق مثل باريس سان جيرمان وبرشلونة. المدرب يتمنى دائمًا أن يكون لديه وفرة في الخيارات، لأن الصداع الإيجابي هو أن يحتار فيمن يختار من بين عدة لاعبين جيدين، وليس أن يبحث عن لاعب ولا يجد".

 

تصريحات شوبير تأتي في وقت يشهد فيه الأهلي كثافة في عدد اللاعبين أصحاب الأسماء اللامعة، ما يخلق دائمًا جدلًا بين الجماهير والمحللين حول إمكانية تأثير ذلك على الانسجام داخل الفريق.

 

العقلية العربية تتغير

وانتقل مصطفى شوبير للحديث عن مقارنة العقلية الاحترافية بين اللاعب العربي ونظيره الأجنبي، معتبرًا أن هناك فارقًا لا يزال قائمًا، لكن التحسن الكبير في السنوات الأخيرة لا يمكن إنكاره.

تم نسخ الرابط