سياسة التجويع واستهداف المدنيين في غزة.. لا مناطق آمنة تحت القصف الإسرائيلي

قالت الدكتورة تمارا حداد إن إسرائيل تستهدف الفلسطينيين حتى في أماكن توزيع المساعدات، خاصة في رفح وخان يونس، ولا توجد مناطق آمنة حاليًا في غزة.
وأكدت أن القصف طال المستشفيات والمؤسسات الدولية، مع تدمير شبه كامل للبنية التحتية، واعتماد سياسة التجويع لتضييق الخناق على السكان.
وأشارت إلى أن إسرائيل تسعى لإعادة رسم الخريطة الديموجرافية والجغرافية للقطاع، وتمنع أي جهود حقيقية لوقف العمليات العسكرية أو الانسحاب.
وشددت على أهمية خطة القاهرة لإعادة الإعمار وإدخال المساعدات، معتبرة أنها قد تكون مدخلًا لحل سياسي وإداري بمشاركة فلسطينية ودولية.
الاستهداف شمل المستشفيات والمؤسسات الدولية، وحتى المسعفين، وسط محاولات إسرائيلية لإعادة هيكلة ديموغرافية وجغرافية للقطاع، وغياب أي ضمانات لوقف العمليات العسكرية أو الانسحاب.
نتنياهو يركز على قضايا داخلية ويستغل الوضع في غزة لتعزيز موقفه، بينما تزداد الأصوات الدولية المطالبة بتفعيل خطة القاهرة لإعادة الإعمار وإدخال المساعدات، والتي قد تفتح بابًا لحل سياسي بمشاركة فلسطينية ودولية.
أشارت أيضًا إلى أن إسرائيل تسعى لإحداث تغييرات ديموغرافية وجغرافية في القطاع، وتمنع أي جهود حقيقية لوقف العمليات العسكرية أو الانسحاب، وسط صمت دولي.
وشددت د. تمارا على أهمية خطة القاهرة لإعادة الإعمار، معتبرة أنها قد تكون مدخلًا لحل سياسي بمشاركة فلسطينية ودولية.
تمارا حداد أوضحت أن الاحتلال الإسرائيلي يستخدم سياسة التجويع للضغط على الفلسطينيين في غزة، ويستهدف المدنيين حتى في أماكن توزيع المساعدات، خاصة في رفح وخان يونس.
أكدت أن القصف طال المستشفيات والمؤسسات الدولية، مما أدى إلى تدمير شبه كامل للبنية التحتية وزيادة معاناة السكان بسبب الحصار وغياب المناطق الآمنة.
أشارت أيضًا إلى أن إسرائيل تسعى لإحداث تغييرات ديموغرافية وجغرافية في القطاع، وتمنع أي جهود حقيقية لوقف العمليات العسكرية أو الانسحاب، وسط صمت دولي واضح.
وشددت على أهمية خطة القاهرة لإعادة الإعمار، معتبرة أنها قد تكون مدخلًا لحل سياسي بمشاركة فلسطينية ودولية.
في آخر التطورات بغزة، أعلنت وزارة الصحة عن استشهاد 24 فلسطينيًا وإصابة العشرات في مجزرة جديدة ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، مع استمرار سياسة القتل والتجويع والتهجير خاصة بعد الهجوم البري على رفح.
القصف طال المستشفيات والبنية التحتية، ولا توجد مناطق آمنة، وسط تزايد معاناة السكان بسبب الحصار وغياب الإغاثة الكافية.
في المقابل، هناك تفاؤل دولي حذر بقرب التوصل لاتفاق ينهي الحرب، بينما تستمر الجهود الدولية لدعم إعادة الإعمار ورفع الحصار، لكن الأوضاع الإنسانية تزداد سوءًا يومًا بعد يوم.