عاجل

لهذه الأسباب.. مطربة أغنية "قلبي دق دقة" تستقيل من دار الأوبرا

صابرين النجيلي
صابرين النجيلي

أعلنت المطربة صابرين النجيلي، التي اشتهرت بأغنيتها “قلبي دق دقة”، استقالتها من دار الأوبرا المصرية، معربة عن انزعاجها من الوضع الحالي.

وقالت صابرين عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “أنا قدمت استقالتي من دار الأوبرا، تقريبا بقالي سنتين عايزة أعمل كدة وبيتقال استنى الدنيا هتتعدل، بس ده محصلش للأسف، مسرح دار الأوبرا وجمهوره عزيز عليا جدا لكن لم أتعود على بقائي والرضا بحال مش مريحني، وأكيد هعمل حفلات طبعا لكن كفنانة خارج الأوبرا كباقي الفنانين”.

منشور صابرين النجيلي

قلبي دق دقة 

ويذكر أن المطربة صابرين النجيلي، اشتهرت بأغنية قلبي دق دقة، التي تداولت بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية.

مي فاروق تشيد بحفلها في دار الأوبرا 

ونشرت مي فاروق ، الصور عبر حسابها الشخصي علي موقع التواصل الاجتماعي “ إنستجرام ” ، وعلقت عليها: لما تطلّ رجلي على خشبة الأوبرا.. بحس إني راجعة لبيتي الأول، للمكان اللي شهِد على حلمي وهو بيكبر خطوة بخطوة.

وتابعت مي فاروق ، إطلالتي كانت مش بس فستان وصوت.. دي حالة حب وغُنا وحنين، بيني وبين جمهور بيعرف يسمع بقلبه.. شكرًا دار الأوبرا المصرية.. وشكرًا لكلّ عين كانت بتنورني وأنا بغني.. شكرًا فريقي العظيم.

وعلقت مي على الصور قائلة: "كل مرة بغني فيها في دار الأوبرا بحس أني بغني في بيتي ومكاني.. بس المرة دي كانت مختلفة.. لأن تفاعلكم مع الأغاني الخاصة كان أكبر من أي توقع.. فرحت أوي أن شغلي لمس قلوبكم وبقى من ضمن اللي بتحبوه وتستنوه.. ولسه اللي جاي أحلى بيكم إن شاء الله".

حفل مي فاروق في دار الأوبرا المصرية

وجاء حفل مي فاروق بدار الأوبرا المصرية خصيصًا لصالح صندوق نقابة العاملين بالأوبرا، في إطار مبادرة تهدف إلى دعم العاملين بالمؤسسة الفنية العريقة، وشهد الحفل حضورًا جماهيريًا كبيرًا، خاصة في ظل الشعبية الواسعة التي تحظى بها مي فاروق، وصوتها الذي يمثل امتدادًا أصيلًا لمدرسة الطرب الشرقي الكلاسيكي، وتضمن برنامج الحفل باقة منتقاة من روائع الغناء العربي الخالد، التي سطرها عمالقة الزمن الجميل، حيث قدمت المطربة مي فاروق أعمالًا لأم كلثوم مثل : أغنية ألف ليلة وليلة، وأغنية للصبر حدود، وأغنية فكروني، بالإضافة إلى أغنية من غير ليه للموسيقار محمد عبد الوهاب، وغيرها من الكنوز الغنائية التي ترتبط في الذاكرة الجمعية بالوجدان العربي.

تم نسخ الرابط