عاجل

رحمة محسن تتصدر التريند بإطلالة مبهرة من توقيع مصفف الشعر هيثم دهب

رحمة محسن
رحمة محسن

أشعلت الفنانة الشعبية رحمة محسن مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها اللافت في برنامج “الحكاية” مع عمرو أديب على قناة MBC مصر، حيث قدّمت مجموعة من أبرز أغنياتها وسط تفاعل واسع من الجمهور. لم يقتصر التفاعل على أدائها الغنائي فحسب، بل شمل أيضًا إطلالتها الأنيقة التي خطفت الأنظار وحصدت إشادات جمهور الموضة والفن على حد سواء.

 

 

 

إطلالة بتوقيع أنامل هيثم دهب تخطف الأضواء

تألقت رحمة محسن خلال الحلقة بفستان فاخر أسود أما الشعر من توقيع مصفف الشعر الشهير هيثم دهب، . وتميز بقصّة أنثوية كلاسيكية مع تفاصيل راقية للفستان  عند الخصر والأكمام، ما أضفى على الإطلالة طابعًا ملكيًا ناعمًا وأنيقًا في آنٍ واحد.

مجموعة من الأغنيات الشعبية تشعل الأجواء

قدّمت رحمة محسن خلال الحلقة مجموعة من أشهر أغنياتها التي حظيت بإعجاب جمهورها، أبرزها “مفاتيح قلبك معايا” و**“حفلة تنكرية”**، بالإضافة إلى أداء مميز لأغانٍ من أرشيف الفن الشعبي، تكريمًا لرموزه، مثل أغنيات أحمد عدوية التي أضفت على الأجواء طابعًا احتفاليًا تفاعليًا. أداؤها النابض بالحيوية والصوت العذب أكّد مرة أخرى مكانتها كواحدة من أبرز الأصوات النسائية في الساحة الغنائية الشعبية.

مكياج هادئ وتسريحة كلاسيكية

رافق الفستان الأنيق أسلوب جمالي ناعم، حيث اختارت رحمة مكياجًا بألوان ترابية دافئة يبرز جمال ملامحها الطبيعية. واعتمدت تسريحة شعر كلاسيكية على غرار نجمات الزمن الجميل، ما زاد من فخامة الإطلالة وتكاملها.

إشادات من الجمهور والنقاد

عقب عرض الحلقة، تصدّر اسم رحمة محسن التريند عبر تويتر وإنستجرام، وانهالت التعليقات التي تشيد بإطلالتها وأدائها، حيث كتب أحد المتابعين: “رحمة محسن في قمة تألقها.. صوت وإطلالة لا يُعلى عليهما”. 

رحمة محسن.. بين النجومية والأناقة

تُثبت رحمة محسن في كل ظهور إعلامي أنها ليست مجرد فنانة بصوت قوي، بل أيضًا أيقونة موضة تعرف كيف توظف الأزياء والجمال في تعزيز حضورها. ومع النجاح اللافت في حلقتها ببرنامج “الحكاية”، يترقب الجمهور إطلالاتها المقبلة سواء في الحفلات أو البرامج الأخرى.

تُعد رحمة محسن من أبرز الأسماء الصاعدة في ساحة الغناء الشعبي المصري والعربي، حيث استطاعت أن تبني لنفسها قاعدة جماهيرية واسعة بفضل صوتها القوي وأسلوبها المتجدد الذي يدمج بين الطابع الشعبي الأصيل والنغمة العصرية الجذابة. بدأت مسيرتها في الحفلات والمهرجانات الشعبية، لكنها سرعان ما شقت طريقها نحو الإعلام والتيارات الجماهيرية الواسعة، مثبتة قدرتها على التنويع بين الأغاني الحماسية والرومانسية. حضورها القوي على المسرح وشخصيتها القريبة من الناس جعلا منها واحدة من الفنانات المحبوبات لدى مختلف الفئات العمرية، في وقت تندر فيه الأصوات النسائية في هذا اللون الغنائي

تم نسخ الرابط