فريدة الشوباشي تكشف رأيها في الحجاب وتروي تجربتها مع العمرة (فيديو)

أكدت النائبة فريدة الشوباشي، عضو مجلس النواب، أنها ارتدت الحجاب خلال تأدية فريضة العمرة عام 1985، موضحة أن الحجاب فرض أثناء الصلاة وفي مناسك العمرة والحج، وليس فرضًا عامًا في جميع الأوقات.
تجربة شخصية: من الكنيسة إلى العمرة
وأضافت الشوباشي خلال حوارها في برنامج "أصعب سؤال"، أن ارتداء غطاء الرأس خلال أداء العبادات أمر طبيعي.
فريدة الشوباشي: تغطية الرأس أثناء العبادة
وأشارت إلى أنها كانت تضع إيشارب على رأسها عند دخول الكنيسة سابقًا، مما يعكس قناعتها بأن تغطية الرأس أثناء العبادة هو جزء من التقاليد الدينية.
تصريح لأول مرة عن رؤيتها للحجاب
صرّحت النائبة لأول مرة أن الحجاب فرض أثناء الصلاة وأداء العبادات، لكنها لا تعتبره فرضًا خارج هذه الحالات، مؤكدة أن لكل شخص حرية الاختيار في ارتدائه من عدمه في حياته اليومية.
رفضها للنقاب: غياب للهوية وخطر أمني
كما أوضحت الشوباشي موقفها الرافض لارتداء النقاب في مصر، مشددة على أنه يؤدي إلى اختفاء الهوية ويشكل خطرًا أمنيًا، حيث يمكن استغلاله في ارتكاب جرائم دون كشف هوية الفاعل.
جدل متجدد حول قضايا الحجاب والنقاب
تأتي تصريحات فريدة الشوباشي وسط نقاش مستمر حول قضايا الحجاب والنقاب في المجتمعات العربية، مما يفتح المجال لمزيد من الجدل حول الحرية الشخصية والتفسيرات الدينية المختلفة.
ارتداء الإيشارب في الكنيسة والحجاب أثناء العبادات
ولفتت إلى أنها: “ لما كنت مسيحية كنت بلبس إيشارب وأنا داخلة الكنيسة، فالحجاب فرض في أثناء الصلاة، وفي حالة تأدية العبادات”.
ارتداء الحجاب أثناء الصلاة والعبادات فقط قناعة شخصية
لما كنت مسيحية كنت بلبس إيشارب وأنا داخلة الكنيسة.. وقناعتي أن الحجاب فرض وقت الصلاة أو أثناء العمرة أو الحج فقط.
فريدة الشوباشي: ارتديت الحجاب في العمرة وأرفض النقاب لطمسه الهوية
وأشارت إلى أنها تصرح لأول مرة أن الحجاب فرض، وأنها قامت بتأدية فريضة العمرة عام 1985 وكانت بالحجاب، وأوضحت أنها ترفض ارتداء النقاب في مصر، لآن ارتداء النقب هو اختفاء للهوية، وأن أي شخص يريد فعل جريمة قد يفعلها بالنقاب.