عاجل

لميس الحديدي تحتفل بزفاف أمينة خليل : "طاقة فرح وحب ملئت المكان"

لميس الحديدي
لميس الحديدي

عبرت الإعلامية لميس الحديدي، عن سعادتها بزفاف النجمة أمينة خليل، حيث نشرت عبر حسابها الرسمي على موقع "فيسبوك" رسالة تهنئة مليئة بالمشاعر، وصفت فيها أجواء الحفل بأنها كانت مليئة بالفرح والطاقة الإيجابية.

وكتبت لميس: "طاقة فرح وحب ملت المكان لأن العروسة هيl.. ألف مبروك حبيبتي، يا رب كل السعادة والهنا". 

اهتمام واسع

وتفاعل جمهور السوشيال ميديا مع التهنئة، معبرين عن فرحتهم بخبر زواج أمينة خليل، وتمنياتهم لها بحياة سعيدة ومستقرة، وسط اهتمام واسع من الوسط الفني والإعلامي بهذه المناسبة.

يُذكر أن الفنانة أمينة خليل كانت قد أثارت الجدل مؤخرًا حول موعد زفافها، قبل أن تؤكد الأنباء المتداولة من خلال الصور ورسائل التهاني من زملائها وأصدقائها المقربين.

عدد كبير من النجوم

وأُقيم منذ ساعات قليلة، حفل زفاف الفنانة أمينة خليل، على المصور أحمد زعتر، بمدينة السادس من أكتوبر، والذي غلبت عليه أجواء البهجة والفرح خاصة مع تواجد عدد كبير من نجوم الفن.

ومن بين النجوم الحاضرين، كانت يسرا، أحمد حلمي وزوجته منى زكي، لبلبة، هالة صدقي، درة وزوجها، كندة علوش، جميلة عوض، ياسمينا العبد، أسيل عمران، والطفل علي البيلي وغيرهم.

آخر أعمال أمينة خليل

حققت أمينة خليل نجاحًا كبيرًا مؤخرًا من خلال تقديمها بطولة مسلسل لام شمسية مع الفنان أحمد صلاح السعدني، حيث ناقش المسلسل الذي عرض في الموسم الرمضاني المنقضي قضية مهمة وهي قضية التحرش الجنسي بالأطفال وتأثيرها على الضحايا وأسرهم.

وقد حصد المسلسل جائزة أفضل مسلسل درامي قصير، في حفل توزيع جوائز إنرجي الذي أقيم أمس، وحصدت أمينة خليل جايزة أفضل ممثلة  في مسلسل درامي قصير في النصف الثاني من رمضان بتصويت الجمهور ولجنة التحكيم.

وشهد المسلسل أيضًا تكريم عدد من أبطاله، فقد فاز علي البيلي بجائزة أفضل طفل بتصويت الجمهور، وجائزة أفضل ممثل صاعد باختيار لجنة التحكيم، وفازت ياسمينا العبد بجائزة أفضل فنانة صاعدة باختيار لجنة التحكيم، ونال كريم الشناوي جائزة أفضل إخراج باختيار لجنة التحكيم، فيما فاز محمد شاهين بجائزة أفضل بطل ثان في مسلسل درامي قصير بتصويت الجمهور ولجنة التحكيم، فيما حصدت مريم نعوم جائزة التميز عن سيناريو المسلسل، ونال أحمد السعدني جائزة أفضل ممثل باختيار لجنة التحكيم.

في الوقت ذاته، لا تسير حياتها الشخصية على ما يرام، إذ تبدأ الخلافات تطفو على سطح علاقتها الأسرية، ويزداد الضغط عليها بين مسؤولياتها كزوجة وأم من جهة، ومعركتها المهنية والإنسانية من جهة أخرى. ومع تصاعد الأحداث، تجد نفسها ممزقة بين التزاماتها العائلية وواجبها الأخلاقي تجاه الأطفال الذين لا يملكون صوتًا، ما يجعلها في صراع داخلي متواصل، تحاول فيه جاهدة التمسك بمبادئها دون أن تخسر ذاتها أو أقرب الناس إليها.

تم نسخ الرابط