مد موعد التقديم لمشروع تأهيل وتشغيل حدائق تلال الفسطاط حتى 30 يونيو
مد موعد التقديم لمشروع تأهيل وتشغيل حدائق تلال الفسطاط.. أعلنت صندوق التنمية الحضرية عن مد موعد التقديم لمشروع تأهيل وتشغيل حدائق تلال الفسطاط بالنسبة للشركات والتحالفات المصرية والعالمية الراغبة في المشاركة في مشروع تأهيل وإدارة وتشغيل وصيانة حدائق تلال الفسطاط، وذلك حتى يوم الاثنين الموافق 30 يونيو 2025 الساعة الثالثة عصراً.
مد موعد التقديم لمشروع تأهيل وتشغيل حدائق تلال الفسطاط
وبشأن مد موعد التقديم لمشروع تأهيل وتشغيل حدائق تلال الفسطاط، يأتي هذا التمديد في إطار حرص الصندوق على إتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن من الكيانات المحلية والدولية ذات الخبرة في مجالات الإدارة والتشغيل والصيانة للمشاركة في هذا المشروع الوطني الحيوي، الذي يُعد أحد أكبر مشروعات تطوير الحدائق الحضرية في مصر والمنطقة.
شروط التقديم
يتعين على الشركات أو التحالفات المتقدمة تقديم مستندات التأهيل المستوفاة داخل مظروف مغلق، موضح عليه بوضوح:
"مستندات التقدم للتأهيل - مشروع تأهيل وإدارة وتشغيل وصيانة حدائق تلال الفسطاط"، على أن تتضمن المستندات:
نسخة أصلية
نسختين ضوئيتين
نسخة إلكترونية بصيغة PDF
وذلك إلى العنوان المحدد أدناه، في موعد أقصاه 30/6/2025 الساعة الثالثة عصراً.
آلية التقييم والإجراءات التالية
سيتم تقييم مستندات المتقدمين وفقًا للمعايير الدولية المعترف بها، بالإضافة إلى القواعد والمعايير والقوانين المصرية. وستقوم الجهات المعنية بإعداد قائمة مختصرة تضم الشركات أو التحالفات المؤهلة، تمهيدًا لدعوتها للمشاركة في مرحلة تقديم العروض الفنية والمالية واستكمال عملية الطرح والترسية.
الاستفسارات والمراسلات
تُقبل الاستفسارات أو المراسلات المتعلقة بمرحلة التأهيل حتى يوم الثلاثاء 17 يونيو 2025، ويجب توجيهها إلى:
صندوق التنمية الحضرية
الدور الثالث، مبنى الهيئات التابعة لرئاسة مجلس الوزراء
الحي الحكومي - العاصمة الإدارية الجديدة
محافظة القاهرة - جمهورية مصر العربية
البريد الإلكتروني: [email protected]
الهاتف: 0220544303+
حول مشروع حدائق تلال الفسطاط
ويُعد مشروع حدائق تلال الفسطاط من أكبر مشروعات التطوير الحضري التي تهدف إلى إعادة إحياء واحدة من أقدم المناطق التاريخية في القاهرة، وتحويلها إلى وجهة سياحية وترفيهية وثقافية عالمية المستوى، بما يسهم في رفع جودة الحياة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
