عايدة رياض: طفولة مليئة بالحركة والمغامرة في شوارع مصر الجديدة (فيديو)

كشفت الفنانة عايدة رياض عن بعض من أجمل ذكريات طفولتها، مشيرة إلى اللحظات التي لا تزال محفورة في وجدانها.
وأوضحت أنها عندما كانت في سن الثامنة والتاسعة، كانت تقضي معظم وقتها في اللعب بشوارع مصر الجديدة، التي كانت آنذاك أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن.
أجواء الطفولة في شوارع مصر الجديدة
تحدثت عايدة رياض خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عن طفولتها المليئة بالحركة والمرح.
وذكرت أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم حرية اللعب والاستمتاع بوقتهم دون قيود.
إتقان لعبة "البلي" والمنافسات الشيقة
من بين الألعاب التي عشقتها لعبة "البلي"، حيث اعتادت شراء الكرات الزجاجية (البلي) بقرش أو قرشين من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات حماسية مع أخيها سمير وأصدقائها.
وأكدت أنها كانت بارعة في التصويب، وتحرص دائمًا على الفوز، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
كرة القدم مع الأولاد وتفوقها في الجمباز
لم تقتصر اهتمامات عايدة رياض على ألعاب الشارع فقط، بل كانت أيضًا تمارس كرة القدم مع الأولاد، مستمتعة بروح التحدي والمنافسة.
بالإضافة إلى ذلك، تفوقت في رياضة الجمباز، حتى وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية خلال فترة دراستها.
كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، لكنها كانت تشعر ببعض التردد، خوفًا من أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.
طفولة لا تُنسى مليئة بالتجارب والمرح
أكدت عايدة رياض أن طفولتها كانت مليئة بالفرح والتجارب الغنية، حيث عاشت لحظات بسيطة ولكنها محفورة في ذاكرتها كأجمل أيام حياتها.
وبين كرة القدم والجمباز وألعاب الشارع، استطاعت أن تصنع ذكريات استثنائية لا تزال ترافقها حتى اليوم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.