عايدة رياض: طفولة رياضية بين كرة القدم والجمباز وألعاب الشارع (فيديو)

كشفت الفنانة عايدة رياض عن جانب من طفولتها النابضة بالحيوية، حيث مارست كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، التي وصلت فيها إلى مستوى بطلة الجمهورية خلال فترة دراستها.
عايدة رياض: كنت ألعب كرة القدم مع الأولاد وأتقنت الجمباز
وأوضحت أنها كانت تستمتع بتنفيذ حركات الجمباز في الشارع، لكنها كانت تخشى نظرات الآخرين التي قد تعتبر تصرفاتها غير مألوفة. ورغم ذلك، فإن هذه اللحظات محفورة في ذاكرتها كأجمل الأوقات التي عاشتها.
طفولة في شوارع مصر الجديدة الهادئة
خلال ظهورها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، استرجعت عايدة رياض ذكريات طفولتها في مصر الجديدة، عندما كانت شوارعها أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه اليوم.
وأشارت إلى أنها كانت تقضي ساعات طويلة في اللعب مع أطفال الحي في المساحات المفتوحة، سواء أسفل العمارات أو في الساحات الصغيرة القريبة، مما جعل طفولتها غنية بالتجارب الممتعة.
إتقان لعبة "البلي" والمنافسات الشيقة
من بين الألعاب التي عشقتها لعبة "البلي"، حيث اعتادت شراء الكرات الزجاجية (البلي) بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لمنافسة أخيها سمير وأصدقائها.
وأكدت أنها كانت بارعة في التصويب، وتحرص دائمًا على الفوز، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
ذكريات محفورة في القلب
أكدت عايدة رياض أن طفولتها كانت مليئة بالسعادة والمرح، حيث عاشت حياة طبيعية بسيطة لكنها ثرية بالتجارب. وبين كرة القدم والجمباز وألعاب الشارع، صنعت ذكريات لا تُنسى، ما زالت ترافقها حتى اليوم كأجمل لحظات حياتها.
إتقان لعبة "البلي" وتحقيق الانتصارات بمهارة ودقة
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.