من 108 مشاركة .. تأهل 4 متسابقات للنهائي في مسابقة ملكة جمال العالم
من بين 108 مشاركة تأهلت 4 متسابقات لنهائي مسابقة ملكة جمال العالم 2025 في نسختها الثانية والسبعين في حفل أقيم بفندق ترايدنت حيدر أباد بالهند.
النتيجة النهائية
تأهلت للنهائي عدد من المتسابقات من دول مختلفة
أوروبا: فازت ياسمين جيرهاردت - أيرلندا
أفريقيا: سلمى كامانيا- ناميبيا
آسيا أوقيانوسيا: نانديني جوبتا - الهند
الأمريكيتان ومنطقة البحر الكاريبي: أوريلي يواكيم – المارتينيك.
وضمت الوصيفة القارية كارين يانسن (بلجيكا)، وفاتوماتا كوليبالي (كوت ديفوار)، وسامي آني (نيوزيلندا)، وفاليريا كانافي (فنزويلا)، وفقا لـ "missworld".
وشهد الحفل أيضا تكريم الفائزين بجائزة المصمم العالمي، وهي جائزة تمنح لمصممي الأزياء الذين أبدعوا في تصميم فساتين السهرة للمتسابقات، وهما:
الأمريكيتان ومنطقة البحر الكاريبي: فاليريا بيريز - بورتوريكو
أفريقيا: زواليز فان رينسبورج - جنوب أفريقيا
أوروبا: يليزافيتا ميلنيتشنكو - أوكرانيا
آسيا وأوقيانوسيا: سامي آني - نيوزيلندا
استعداد الهند لمسابقة ملكة جمال العالم
تستعد مدينة حيدر أباد فى الهند لإقامة حفل مسابقة ملكة جمال العالم 2025 Miss World، يوم 31 مايو الجارى بحسب تقرير لـ newsmeter مؤكدا أن الاستعدادات جارية لهذا الحدث الضخم من خلال اجتماع مشترك لمسئولى شرطة المرور، وشرطة سايبر آباد، ووزارة السياحة لوضع اللمسات الأخيرة على لهذا الحدث الذى سيشارك فيه 3500 شخص
ستقام المسابقة النهائية في القاعة رقم 4 في هيتكس وسوف تستوعب 3500 شخصًا، على أن يبدأ العرض في الساعة 6.30 مساءً بالتوقيت المحلى ، وسيتم وضع التاج على المتأهلة النهائية في الساعة 9.20 مساءً وستبث قناة SONY TV العرض مباشرة إلى 120 دولة حول العالم
ومن المقرر أيضًا أن يشاهد الحفل رئيس الوزراء الهندى ريفانث ريدي، وأعضاء مجلس الوزراء وكبار الشخصيات الحكومية والمستثمرين في تلانجانا.
طلقت مسابقة ملكة جمال العالم التى تحمل رقم 72 مساء السبت 11 مايو 2025، حيث أُقيم حفل الافتتاح الرسمي في ملعب جاتشيبولي المغلق في حيدر أباد، بحضور رئيس وزراء ولاية تيلانجانا، ريفانث ريدي.
ودخلت انديني جوبتا ملكة جمال الهند، الحفل حاملةً علم بلادها وتبعتها جميع المتسابقات وهنّ يحملن أعلام بلدانهن.
بدأ الحفل بترديد أنغام أغنية ولاية تيلانجانا "جايا جايا هي تيلانجانا"
وحرصت المتنافسات في مسابقة ملكة جمال العالم على ارتداء ملابس تعبر عن ثقافتهن وكان كل ثوب كان بمثابة تحفة فنية صُنعت بأدق التفاصيل، وفي موكبٍ تحركوا برشاقةٍ وحوّل المسرح إلى لوحةٍ فنيةٍ حيةٍ من الجمال.
