بـ23 معلم سياحي وطبيعي... أسيوط تحتل مكانة هامة على خريطة مصر السياحية
تعد محافظة أسيوط ضمن أبرز المحافظات المصرية والتي تتمتع بالعديد من الأماكن الأثرية، وكذلك الطبيعية، والتي تؤهل المحافظة كي تحتل مكانًا متميزًا على خريطة السياحة في المقصد المصري.
أصل التسمية
وترجع أسيوط إلى العصر المصري القديم، حيث أسسها المصري القديم على ضفاف النيل، وجعل اسمها سأوت، وتعني الحارس بالمصرية القديمة، أضاف العرب إليها حرف الألف فأصبحت أسيوط، وكانت قاعدة للإقليم الثالث عشر، وسكنها نائب الملك وفي عهد الإغريق قسّمت مصر إلى الدلتا ومصر الوسطى ومصر العليا وكانت أسيوط عاصمة أحد هذه الأقسام كما كانت عاصمة للقسم الشمالي في عهد الرومان وفي عهد محمد علي قُسّمت مصر إلى سبع ولايات إحداها تضم جرجا وأسيوط وسُمّيت نصف أول وجه قبلي وعاصمتها أسيوط.
قصر ألكسان
وتضم محافظة أسيوط العديد من المعالم الرائعة ومنها قصر ألكسان باشا، ويق في وسط مدينة أسيوط على مساحة 7000 متر مربع، واستقبل قديمًا الملك فؤاد الأول عام 1935م والعديد من الوفود الأجنبية المهمة.
متحف مدرسة السلام
يقع داخل قصر ألكسان، ويضم مومياء الأميرة هاتور مت حتب، و365 تمثال أوشابتي، وأدوات تكفين كاملة، وأختام ملكية، وتمثال قبطي، الكتاب المقدس قرن 17، مزامير داود باللغة العبرانية، عملات معدنية، مصحف قرن تالت هجري.
بيت التلي
أسسه الفنان سعد زغلول عام 1994م في محافظة أسيوط كأول مركز لاحياء تراث التلي، وهو نوع من النسيج ينفذ بأشرطة معدنية رقيقة على أقمشة قطنية أو حريرية أو شبكية (مثل قماش التُلّ).
محمية وادي الأسيوطي
تعتبر محطة لتربية إكثار الحيوان والنبات البري المهدد بالانقراض المتواجد بالصحاري المصرية بجانب احتوائها علي الأصول الوراثية التي لها أهميتها بالنسبة لتحديث الزراعة لتكون المحمية استكمالا لرسالة البنوك الوراثية للمحاصيل الزراعية وكذلك للدراسات الخاصة بالهندسة الوراثية.
منطقة آثار منقباد
تقع بقرية منقباد التابعة لمركز ومحافظة أسيوط شمال غرب مدينة أسيوط وهي تبعد عنها حوالى 12 كم وتقع في الجنوب الغربي من الطربق السريع، وتبعد عن مطار أسيوط الدولي بحوالي 22كم، وتم الكشف عن المنطقة عام 1965 وبدأ العمل الفعلي فيها عام 1976 على فترات غير متصلة حيث توالت مواسم الحفائر حتى عام 2010، ثم حفائر مصرية بموسم 2024م،
مقابر الهمامية
تقع على الضفة الشرقية لنهر النيل، جنوب مدينة البداري، أواخر أسرة رابعة، وأوائل عصر الأسرة الخامسة، عُثر بها على مقابر لحكام الإقليم العاشر من أقاليم مصر العليا، وأهمها مقبرتي الأب والابن كاي خنت وكلاهما حمل لقب مشرف القصر
أديرة محافظة أسيوط
وهي أديرة الجنادلة، درنكة، المحرق، الأنبا هرمينا السائح، مار مينا المعلق، والتي تعد من نوادر الآثار القبطية في مصر والتي تشكل مسارًا هامًا من مسارات السياحة الدينية فهي مرتبطة بشكل كبير بمسار العائلة المقدسة.
معهد فؤاد الأول الديني
هو معهد أزهري يقع في مدينة أسيوط، مصمم المعهد على الطراز الأندلسي ويعتبر من معالم مدينة أسيوط.
مدرسة الجاليات الأمريكية قرن 19
الوكالات
أسيوط هي آخر نقطة بطريق درب الأربعين وكانت مركز تجاريًا، معظم وكالاتها اندثرت عدا 3 وكالات الباقية (حالتهم سيئة)
مسجد المجاهدين
يعود للعصر العثماني
مسجد الكاشف
يعود للعصر العثماني
حمام ثابت
أحد أهم حمامات الصعيد الباقية
القناطر
قنطره المجذوب
قناطر أسيوط
قناطر ديروط
