عاجل

لأول مرة.. روبي تقدم حفلًا غنائيًا بالعين السخنة يوم 31 مايو

روبي
روبي

تستعد الفنانة روبي، لإحياء حفلاً لأول مرة في أحد القرى السياحية بمنطقة العين السخنة، يوم 31 مايو المقبل بحضور عدد كبير من الجمهور.

ومن المقرر أن تقدم روبي مجموعة من الأغانى الجديدة، فى الحفل الذى ينظمه سيد فتوح وأحمد صقر، الذين قدموا عدة حفلات ناجحة من قبل.

وتقدم روبي في الحفل باقه مميزة من أهم أغانيها التي أحبها الجمهور واشتهرت بها منها «ليه بيدرى، السنبلاوين، خد بوسة، الليلة حلوة، ندل وعيوطة، 3 ساعات متواصلة، حياتي، عسل يا ناس، نمت ننه، الهشك بشك، لازقة خفاش، أمك وأبوك، سلم علي، يالرموش، أول مر».

أعمال روبي القادمة 

وعلى جانب آخر، تتعاون روبي في أغنية جديدة مع الفنان محمود العسيلي، ومن المقرر أن يقدموا أغنية جديدة ومختلفة سويا ستطرح عبر منصات الموسيقى خلال الفترة القليلة المقبلة في صيف 2025.

وتعيش روبي حالة من الانتعاشة الفنية حيث من المقرر أن تحيي حفلاً ضخما بـ مدينة الأردن وذلك يوم 30 مايو الجاري.

وروجت روبي للحفل عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام: «جمهور الأردن جاهزين، مبسوطة إني هكون معاكم لأول مرة في الأردن  يوم 30 مايو في نادي ديونز عمان».

آخر أعمال روبي 

وفي النطاق الدرامي، يعد مسلسل إخواتي، آخر أعمال روبي الدرامية،  التي عرضت في موسم رمضان الماضي لعام 2025 حيث ضم العمل بجانبها كل من نيللي كريم، كندة علوش، أحمد صلاح حسني، سوسن بدر، بيومي فؤاد، وجيهان خليل. المسلسل من تأليف سما أحمد، وإخراج حسن صالح، وإنتاج شركة العدل جروب.

أحداث المسلسل 

دارت أحداث العمل الدرامي حول أربع شقيقات تجمعهن رابطة قوية، لكن حياتهن ليست سهلة كما تبدو؛ إذ تعاني كل واحدة منهن من صعوبات في التعامل مع الرجال، وتواجه تحديات اجتماعية وشخصية تعرقل سعيهن لتحقيق أحلامهن. وبالرغم من تباين شخصياتهن وطموحاتهن، إلا أن الرابط العائلي يجمعهن في كل لحظة.

تأخذ القصة منعطفًا مشوقًا حينما تستيقظ إحدى الشقيقات من حلم مزعج ترى فيه مقتل زوجها، لتُفاجأ لاحقًا بتحقق الحلم على أرض الواقع. ومع تصاعد الأحداث، تصبح هي المشتبه الأول في القضية، ما يُدخلها في دوامة من الشكوك والضغوط النفسية والقانونية. وفي لحظة حرجة، لا تجد من تلجأ إليه سوى شقيقاتها، اللاتي يقررن الوقوف إلى جانبها ومساندتها بكل ما أوتين من قوة.

وبين محاولات إثبات براءتها وكشف الحقيقة، تنخرط الشقيقات الأربع في سلسلة من المواقف المثيرة والمحفوفة بالمخاطر، حيث يقمن بتتبع الخيوط واحدة تلو الأخرى، في محاولة لفك لغز الجريمة، وفي الوقت ذاته يواجهن ضغوطًا من المجتمع والمحيطين بهن، ويجدن أنفسهن أمام قرارات مصيرية قد تغيّر مجرى حياتهن إلى الأبد.

العمل لا يقتصر على الجانب التشويقي فقط، بل يغوص أيضًا في الجوانب الإنسانية والعاطفية، ويطرح تساؤلات حول الثقة، والولاء، والخوف من المجهول، وهو ما يمنح القصة عمقًا دراميًا يلامس واقع الكثير من النساء.

تم نسخ الرابط