أول صور من حفل زفاف الفنانة اللبنانية ستيفاني عطالله وجوزيف عبود
يُقام الآن حفل زفاف الفنانة اللبنانية ستيفاني عطالله والفنان اللبناني جوزيف عبود المعروف باسم "زاف"، بحضور الأهل والأصدقاء المقربين في أجواء احتفالية مميزة تعكس فرحة العروسين.
أجواء رومانسية بين العروسين
وفاجأت النجمة اللبنانية ستيفاني عطالله وخطيبها الفنان جوزيف عبود المعروف باسم "زاف"، جمهورهما بمقطع فيديو مميز ورومانسي شاركاه عبر حساباتهما الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، وتحديدًا عبر "إنستغرام".
وظهر الثنائي في الفيديو بلقطة خيالية تحت الماء، ارتدت فيها ستيفاني فستان زفاف أبيض أنيق، بينما تألق زاف ببدلة رسمية سوداء. وخلال المقطع، يضع زاف خاتم الزواج في إصبع ستيفاني، التي أرفقت الفيديو بتعليق مؤثر: "نَفَس واحد يدوم إلى الأبد".
لاقى المقطع تفاعلًا واسعًا من قبل المتابعين الذين أعربوا عن إعجابهم بالفكرة المبتكرة، وتمنوا للثنائي حياة مليئة بالسعادة والحب .
وقبل الزفاف بيوم واحد، ودّعت ستيفاني عطالله العزوبية في أجواء مليئة بالمرح والحيوية، حيث احتفلت مع أصدقائها وعائلتها، ونشرت صورًا من هذه اللحظات المبهجة عبر "إنستغرام". وظهرت ستيفاني بملابس بيضاء مع طرحة عروس، برفقة صديقاتها اللواتي ارتدين قمصانًا موحدة بيضاء تحمل صورًا طريفة للعروسين، واحتفلن بجانب حوض السباحة وسط ديكورات تناسب الأجواء الصيفية المفرحة.
كما ظهرت ستيفاني في إحدى الصور وهي تجلس داخل بالون كبير على شكل خاتم زواج، وعلّقت على الصور قائلة: "سأكون العروس"، في إشارة لحماستها الكبيرة لبدء فصل جديد من حياتها.
يُذكر أن الثنائي كان قد أعلنا خطوبتهما مطلع عام 2025، من خلال مقطع فيديو مبهج وثّق لحظة الخطوبة وسط أجواء مليئة بالفرح والرقص والعزف، تزامنًا مع إطلاق أغنيتهما المشتركة "مصرف أحلام"، التي طرحت عبر "يوتيوب".
وتحكي الأغنية قصة حبهما، إذ تغني ستيفاني في بدايتها:
"لو كان في مصرف أحلام، كنت بحوِّلّك كل الأحلام اللي بحسابي، اصرفها ع كيفك، حقق أحلامك، بس وعدني تبقى تتذكرني بغيابي"،
ليجيبها زاف في المقطع التالي:
"لو كان في شركة أحلام، كنت ملكت الأسهم كلها وهديتك ياها، ارميني بسهم وخلّيني أهواكي".
وتُعد هذه الخطوة واحدة من أكثر لحظات الثنائي تميزًا، حيث نجحا في الدمج بين الفن والحياة الشخصية بطريقة مؤثرة ومبهجة أثارت تفاعلًا كبيرًا على السوشيال ميديا، ما يعكس حجم المحبة التي يحظيان بها بين جمهورهم.
