"تجربة ممتعة".. ليلى علوي تشارك جمهورها بصور لها من زيارتها لسيناء

شاركت الفنانة ليلى علوي، جمهورها بصور لها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي "انستجرام" من رحلتها لـ سيناء وعبرت عن سعادتها بالمناظر الطبيعية .
وكتب ليلى علوي : "من رحلتي الأخيرة إلى سيناء، زرت دهب وسانت كاترين وكانت تجربة ممتعة جدًا، الطبيعة هناك تخطف القلب، خصوصًا في سانت كاترين، حيث الشجرة المعلقة أو "العليقة" بدير سانت كاترين، المعروفة بشجرة سيدنا موسى".
وتابعت: "الشجرة دي مش بتمس التربة بشكل مباشر، وده بيخلي نموها ضد قوانين الطبيعة، واستمرارها حية لآلاف السنين بيخلّيها معجزة إلهية حقيقية، كمان فيه شجرة تانية هناك عمرها حوالي 1100 سنة، ودي برضو كانت من الحاجات اللي شدتني جدًا منظرها مبهِر فعلاً".
افتتاح النادي اليوناني
يذكر أن الفنانة ليلى علوي، أعربت عن سعادتها وفخرها بمشاركتها في افتتاح النادي اليوناني في مدينة دهب، ونشرت مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي على موقع إنستجرام، حيث عبرت عن مشاعرها قائلة: "سعيدة جدًا إني كنت جزء من افتتاح النادي اليوناني في دهب .. وكان ليا الشرف إني أكون وسط حضور مميز لكلا من يوانييس كوستانداتوس، محافظ الينيكو وأرجيروبوليس، ونائب خالد مبارك محافظ جنوب سيناء، وسفير اليونان في مصر نيكولاوس باباجورجيو، وكونيستانتينوس فلاسيس نائب رئيس الوزراء اليوناني، وتوني كازامياس نائب رئيس مجلس إدارة النادي اليوناني، وبولي يوانوا سفيرة قبرص بمصر.. يوم مليان فخر وتقدير.. ومتشرفة إني شاركت في هذا الحدث المميز."
رفع فيلم المستريحة من السينما
في سياق منفصل، أكدت الفنانة ليلى علوي في تصريحات خاصة لـ موقع "نيوز رووم"، أن فيلم المستريحة لم يخسر رغم رفعه من السينمات، وذلك لأن فيلم المستريحة حقق إيرادات عالية جدًا في دول الخليج، مشيرة أن الفيلم لم يتم صرف دعاية إعلانية كافية له داخل مصر، وأضافت قائلة أن فيلم المستريحة يحمل رسائل كثيرة بشكل كوميدي، وأنا سعيدة جدًا بالتعاون مع مجموعة من الشباب يحملون موهبة كبيرة وطاقة كوميدية تجعل الجمهور ينجذب للعمل.
فيلم "المستريحة"
ويعد فيلم "المستريحة" من بطولة الفنانة ليلى علوى، الفنان بيومى فؤاد، الفنان عمرو عبد الجليل، الفنان محمد رضوان، الفنان مصطفى غريب، الفنان محمود الليثي، الفنان عمرو وهبة، الفنان نور قدري، من تأليف محمد عبد القوي وأحمد أنور وأسامة حسام الدين وأحمد سعد والي، ومن إخراج عمرو صلاح.
وتدور أحداثه حول المحتالة الشهيرة "شاهيناز المرعشلي" التي تعود إلى مصر بعد عشرين عامًا من الهروب، لاستعادة ماسة ثمينة دفنتها قبل هروبها، فتكتشف أن المقبرة قد تم نقل الجثث منها؛ فتقرر جمع أبنائها لمساعدتها في البحث عن الماسة.