شقيقة النجم محمد صلاح تكشف أجواء الاحتفال بشهر رمضان في طنطا (فيديو)

استضاف برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" على قناة CBC مصممة الأزياء رباب صلاح، شقيقة النجم العالمي محمد صلاح، والتي تحدثت عن أبرز ملامح الموضة في شهر رمضان 2025، خاصة مع تزامنه مع الطقس البارد وفترة الدراسة.

شهر رمضان 

وأوضحت رباب أن رمضان يتميز بأجوائه الخاصة، التي تنعكس على اختيارات الأزياء، مشيرة إلى أنها تحرص دومًا على تصميم قطع تناسب الشهر الكريم ولكن يمكن ارتداؤها أيضًا خارج رمضان، مثل الملابس المناسبة للعزومات والمناسبات المختلفة

وأضافت أنها تهتم بالتنوع في الخامات والتصاميم، لتقديم إطلالات عملية وأنيقة في الوقت نفسه، مشيرة إلى أن بعض القطع يمكن ارتداؤها في العيد والمناسبات الأخرى، مما يجعلها خيارات مثالية لمحبي الأزياء العصرية والمتجددة.

رمضان في طنطا

كما تحدثت رباب عن حبها لأجواء رمضان في طنطا، مؤكدة أن أكثر ما يسعدها هو التجول في منطقة السيد البدوي، والاستمتاع بشراء زينة رمضان وسماع الأغاني الرمضانية، مما يجعلها تشعر بروح الشهر الكريم.

تحدثت مصممة الأزياء رباب صلاح، شقيقة النجم العالمي محمد صلاح، عن علاقتها به منذ الطفولة وحتى الآن، كاشفة عن بعض المواقف التي جمعتها به قبل أن يصبح أحد أبرز نجوم كرة القدم عالميا

وأوضحت رباب خلال استضافتها في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" على قناة CBC، أن شقيقها كان أقرب أصدقائها في الصغر، حيث كانا يتشاركان الأسرار، وكان دائما يلجأ إليها لحفظ أسراره الصغيرة بعيدا عن الأهل. لكن مع مرور الوقت، ومع انتقاله للعيش في الخارج، بدأت طباعه تتغير وأصبح أكثر جدية

وأضافت ممازحة أن محمد صلاح كان "يغلس" عليها كثيرًا عندما كانت في الجامعة، رغم أنه الأصغر سنًا، وكان يتمسك بطباعه الشرقية كرجل مصري محافظ، متابعاً لكل تفاصيل حياتها، خاصة فيما يتعلق بالخروج والتأخر

كما كشفت عن أحد المواقف الطريفة التي جمعتها به في طفولته، حيث كان يأخذ "الجيل" من وراء والدته، وهي من كانت تخبئه له، إضافة إلى المزاح الدائم بينهما، مثل الضرب على "القفا"، مؤكدة أن هذه كانت طريقته في التعبير عن المحبة والمزاح مع شقيقته دون أن يدرك أنه "بينسى" أنها فتاة.

وأشارت إلى أن السفر غير الكثير في شخصية محمد صلاح، حيث أصبح أكثر انفتاحا ومرونة في التعامل مع الثقافات المختلفة، وهو الأمر الذي صرح به بنفسه في عدة لقاءات إعلامية، مؤكدة أن سر نجاحه كان في تعلمه الاندماج سريعا داخل المجتمع الأوروبي.