وفاة أخي غيرت حياتي .. محمود سعد أمام المرآة متحدثًا عن "قصة شَعره"

فيديوهات طريفة يطرحها الإعلامي الكبير محمود سعد على حسابه الشخصى عبر منصة "إكس" ويجيب من خلالها على أبرز المواقف التى تعرضت لها سواء فى حياته الشخصية أو المهنية . 
 

نشر محمود سعد لمحة من حياته وتحدث عن شعره ، ليسرد حكايته مع تدريج ألوان شعره والذى يظن البعض أنه يقوم بتلك "القصة" فى إحدى صالونات الحلاقة، ليؤكد محمود سعد أن هذه الألوان "ربانى" دون أدنى تدخل منه. 

وسرد محمود سعد خلال حديثه موقفًا تعرض له منذ قرابة شهر بالإسكندرية حين أوقفه أحد المارة ليقول له : " أستاذ محمود أنا نفسى أعرف بتعمل إيه فى شعرك .. أنا رحت للمزين وقالى مش هيعرف يعملهولى زيك كدة ". 

مش مهم شعرى أسود أوأبيض المهم الانجاز اللى انجزته فى حياتى ليروى محموجد سعد قصته مع الشعر وقال : " عاوز شعرى من جوة أسود ومن برة أسود وقلتله مفيس الكلام ده دى خلقة ربنا … كنت لـ 1999 شعرى قاتم السواد ومكانش عندى شعرة واحدة بيضا لما أخويا إتوفى حزنت حزن شديد عليه وشعرى بدأ يلون أبيض فى أسود ". 

وقال محمود سعد: " أنا لا يعنينى المظهر ولا الجمال حتى لو شعرى أحمر أو كاروهات أو أبيض أو مفيش شعر خالص . 

المهم "اللى جوة الدماغ" مش مهم اللى من برة .. ياما فى ناس مظهرها مش أفضل حاجة وأصبحوا من مشاهير وعباقرة العالم ، العبرة بجوهر الأشياء".